لماذا وإلى أين ؟

أمزازي يترصد الأساتذة الذين غادروا التراب الوطني

فتحت المصالح المركزية لوزارة التربية الوطنية تحقيقا في ما أثير مؤخرا من طرف بعض الهيئات النقابية من ملفات تتعلق بعدد من الأطر الإدارية والتربوية، التي أقدمت على مغادرة التراب الوطني بدون الحصول على الإذن القانوني اللازم لذلك ودون سلوك المساطر المتبعة .

وحسب ما أوردته يومية “المساء” في عدد الخميس 10 ماي، فإن آخر حالة تم تسجيلها تتعلق بإحدى الأستاذات بثانوية يوسف بن تاشفين التأهيلية وسط مدينة أكادير التي تم تكليفها بتدريس اللغة الفرنسية بمركز مهن التربية بمدينة تارودانت، إلأ أنه بعد التحريات التي قامت بها المصالح المعنية، تبين لها أن المعنية بالأمر غادرت إلى الديار الكندية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x