2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

روى علي بن ستيتو العلامي، المغربي الذي اشتغل فترة طويلة بوكالة المغرب العربي للأنباء حتى تقاعده، في كتابه “مذكرات صحفي .. رحلة في الزمان والمكان”، أنه في يوم 4 ماي 1994 شهدت القاهرة مراسيم التوقيع على ما عرف آنذاك بـ”اتفاق غزة ـ أريحا”، أو اتفاق القاهرة بين الفلسطينيين وإسرائيل، وعندما جاء موعد التوقيع رفض ياسر عرفات الإمضاء على الخرائط المرفقة بالاتفاق، كونها حسب ما راج بعد ذلك كانت تتضمن “خدعا إسرائيلية”، إلى أن تقدم الرئيس المصري حسني مبارك خطوات نحوه، ثم انخرط في الحديث معه، بينما ظهرت عليه علامات الغضب، قبل أن يصرخ في وجهه أمام الجميع قائلا “وقع يا كلب” أو “وقع يا ابن الكلب”.
أسبوعية “الأيام” التي أوردت القصة في عددها الأخير، أوردت قصة أخرى جاء فيها أن بثينة شعبان، مترجمة الرئيس السوري السابق مع محاوريه الأمريكيين على مدى عشر سنوات وحتى رحيله، توقفت في مذكراتها “عشر سنوات مع حافظ الأسد” عند بعض الطرائف التي كانت شاهدة عليها خلال مفاوضات السلام. ومن ذلك ما حدث في قمة جنيف بسويسرا سنة 1994 التي جمعت الرئيس الأمريكي بيل كلينتون والرئيس السوري، حيث تبادلا الحديث في جلسة مغلقة عن والدتيهما اللتين كانتا قد توفيتا قريبا، مع استحضار الأدوار الجليلة التي قامتا بها، عوض الحديث عن مبادرة السلام.
بالحق :
اللي تقولب مكيبغيش يكون ضحية بوحدو. ضروري يقلب على شي فيكتيم باش يقولبو حتى هو عاد يرتاح.
هادي هي خطة ابليس لعنة الله عليه. خرجو ربي من الجنة بسبب التكبر ديالو ومنين لقى راسو تقولب وغادي يدخل لجهنم حلف حتى يقولب السيد وولادو اللي بسبابو خرج من الجنة ويبقى يدوخ فيهم ويزين ليهم المصائب والدنوب باش في الاخر يكونو جيرانو في جهنم.
للعلم غدا عند لقاء الله سينكر معرفتهم ويتبرأ منهم ومن افعالهم.
نعم اتفق معه لانه كلب ابن كلب و كان مطيع لاسياده و تركة الملايير لزوجته من مال الفلسطينين