2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وجد محامي نفسه بطلا في ملفين قضائيين، جنحي ومدني، بعدما جرّه أطر بوزارة المالية منخرطين بجمعية سكنية بالهرهورة هو ومجموعة أشخاص آخرين إلى القضاء، ضمنهم والدته وشقيقه، بتهمة تشكيل شبكة للسطو على عقارات الغير سبق التعاقد بشأنها والتي تقدر قيمتها بـ4 ملايير سنتيم.
تفاصيل القصة، كما تحكيها الشكايات والدعاوى القضائية المرفوعة (تتوفر آشكاين على نسخ منها) بدأت عندما اقتنت جمعية الفردوس أرضا فلاحية في الهرهورة سنة 1993، (الرسمين العقاريين 9021/38 و9016/38)، وأقامت عليها 45 منزلا في الشطر الأول من المشروع، و6 منازل أخرى في الشطر الثاني، وأبرمت عقودا توثيقية مع المنخرطين، ما بين سنوات 2004 إلى 2008، وهو ما مكن المنخرطين من إنجاز الأشغال النهائية (فينسيون) على نفقتهم، فسكنوها، دون أن يدروا أنهم سيكونون عرضة للطرد منها بعد سنوات.
في تصريحات متطابقة يقول منخرطون أن محاميا بهيئة الدار البيضاء بدأ يتردد على المشروع عن طريق شخص انخرط في الجمعية سنة 2005، وشرع الاثنان في عقد جلسات مع منخرطين، للتحريض ضد مؤسسي الجمعية، قبل أن يتمكنا من عقد جمع عام لم يستدعيا إليه أعضاء المكتب المسير، ولإكمال النصاب القانوني كان من ضمن المدعوين أيضا زوجات وأزواج المنخرطين، والغرض هو أن يتم تنصيب صديق المحامي رئيسا للجمعية، فتم تغيير النظام الأساسي للجمعية ليطرد الرئيس الذي ساهم في 90% من المشروع، والذي يتشبث بشرعيته عن طريق وصولات قانونية عن الجموع التي عقدها (آخرها سنة 2019).
الصدفة تكشف المخطط
الشكايات التي وضعها الرئيس المنقلب عليه ومنخرطين، أمام أكثر من مؤسسة قضائية، تبين أن المحامي وصديقه المُنصب رئيسا، أجريا تقييدات احتياطية على الرسمين العقاريين لفائدة 14 شخصا لا ينتمون للجمعية، لكي يتمكنا من تفويت 13 منزلا إلى جانب المركز التجاري للمشروع لهؤلاء، من ضمنهم شقيق المحامي الذي فُوت له المركز التجاري دون علم بقية الأعضاء رغم أنه مملوك على الشياع ومازال أرضا خلاء. كما تم تفويت منزلٌ لوالدة صديق المحامي، دون علمها، لذلك وجدت فيما بعد نفسها متورطة أمام القضاء.وسلم منزلا في ملكية الكاتب العام للمكتب المشروع لوالدته، عاقا بها.
كما أصدر صديق المحامي شهادات تثبت انخراط هؤلاء الذين فُوتت لهم المنازل في الجمعية، والحال أنهم، تقول الشكايات، إنهم لم يدلوا في جميع مراحل التقاضي ما يُثبت أداءهم مقابل الاقتناء. وقد تبنى المحامي الدعاوى القضائية التي رفعوها من أجل إتمام البيع.
كل هذه الخطوات مكّنت المحامي وصديقه في ظرف 6 أشهر فقط من انتزاع أحكام لفائدة المتواطئين مع المحامي وصديقه وتقر بأحقيتهم في امتلاك تلك المنازل.. لكن القصة لم تنته هنا.
فقد أمر قاضي التحقيق، بناء على شكاية إلى وكيل الملك، باعتقال الرئيس صديق المحامي (حصل على السراح فيما بعد)، وتابعهم في حالة سراح بتهم المشاركة في النصب والتصرف في عقار إضرارا بمن سبق التعاقد معهم وصنع شهادات تتضمن وقائع غير صحيحة واستعمالها.
رغم هذا صدرت في حقهم مرة أخرى أحكام لفائدتهم، آنذاك قرر المشتكون تقديم شكاية ضد المحامي، ووضعوها أمام رئاسة النيابة العامة ونقيب المحامين بالدار البيضاء والرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بالرباط، وقد أعطت أكلها في إحدى القضايا الرائجة، حيث حكمت لصالح سيدة من أفراد الجالية المقيمة بفرنسا، بعدما استندت هيئة الحكم على الوصولات البنكية التي أدلت بها، فيما بقيت 3 ملفات في نفس الموضوع، وأمام نفس القاضي، ومُدعمة بنفس الحجج التي أنصفت السيدة، قيد التقاضي امام المجلس الاعلى بالنقض.
أما الرئيس الذي كان وراء إنجاز 90% من المشروع فلم يسلم بدوره من محاولة السطو على منزله، وقد رفع شكاية ضد الرئيس المُنصب مكانه (ينوب عليه المحامي)، متسائلا فيها عن سبب عدم احضار امراة فُوت لها منزله، ويتساءل فيها أيضا عن سبب تأجيل الدعاوي المرفوعة في حقهم والتي فتح لها ملف التحقيق في ابتدائية تمارة عدد 2019/2301/82 إذ رغم استدعائهم فإن بعضهم يرفض الحضور فيما آخرون غيروا عناوينهم.
وقد وصل ملف صديق المحامي والمحامي ومن معهم إلى المرحلة الاستئنافية الجنحية، إلا أن المحامي يرفض إحضار والدته التي ورطها لتمثل أمام القضاء رغم توصلها بالاستدعاء، كما أن صديقه المنخرط يرفض أيضا إحضار شخص (يؤكد منخرطون أنه وهمي) فوّت له منزلا رغم أنه مملوك لفائدة مواطن مقيم بالخارج، لتؤجل الجلسات تباعا.
أما المركز التجاري الذي يشترك المنخرطون في حق امتلاكه، فمازال شقيق المحامي يدافع عن أحقيته في تملكه أمام استئنافية الرباط، بعدما استأنف الحكم الصادر ضده.
وقال هؤلاء الأطر إنهم حاولوا مرارا التوصل إلى حل يتفادون من خلاله الوصول إلى القضاء، إلا أن المحامي ظل يرفض ذلك، نظرا لقيمة المنازل المستهدفة التي تصل إلى حوالي 4 ملايير سنتيم.
مافيا العقار هلكات المغربي البسيط، الناس تصحاب راسه فوق القانون، رجال العدل يستغلون غفلة المواطن باش إدوليه رزقو.كنطالبو بإنصاف المتضررين. عاش الملك
لي علم بهذه القضية بمدينة الهرهورة. فعلا هي مهزلة بكل المقاييس
المواطنون سؤمو من مثل هاد تلاعبات بارزاقهم
لابد بربط المسؤلية بالمحاسبة
القضاد اصبح مهزلة في بلادنا العزيزة. لا ننتضر الا انصاف جلالة الملك امام هذه الشرذمة من المرتزقك
المرجو من القضاء ان يقوم بالمهمة المنوطة على عاتقه وأن ترجع لدوي الحقوق منازلهم، التي أدوا ثمنها وادلوا ذلك بالحجاج الثابتة والضرب على أيدي اللصوص المفسدين للرجوع عن كيدهم وفسادهم في البلاد وضلمهم للعباد .
فالحق يعلى ولا يعلى عليه وما ضاع حق إلا وراءه طالب
يجب محاسبة جميع المتورطين
هدا المحامي نمودج مفيا العقار التي تخرب الحقوق الدستورية و تزعزع ثقة المواطن بمؤسساته
ايجب على السلطات ان تتصدى لمثل هدا المحامي . حتى يحافظ المجتمع عاى موظسساته وثقته في دولته
اللهم ان هذا منكر. وا معتصماه!
Je suis vraiment intrigué par ce que je viens de lire. Tout cela veut tout simplement dire que personne n’est à l’abri de se voir un jour voler ses biens faute d’une Justice efficace, réactive et Intransigeante. Ça ne prédit pas ce Maroc dont nous avons tous, au moins les gens honnêtes, d’égalité et d’équité. Ce Maroc de Justice et de Droit, tant annoncé à grande fanfare, ne verra jamais le jour si l’on tolère que ce genre de mafieux continuent à sévir avec impunité, pire, avec encouragements. À bon entendeur !
عاش جلالة الملك محمد السادس هو الوحطد الفيل بحماية الشعب من هكذا مفيات و لا عزاء للناهبين فقدنا الثقة بالمنضومة الفضائية
الواقع هو ان من هم من المفروض عليهم حماية حقوقنا مشاركون في هكذا تلاعبات لك الله يا بلدي العزيز
Que dieu nous garde de ces mafiosi.
Courage vous aurez gain de cause .
القضاء المغربي منصف ولا يستهان به. بإذن الله سينصف المتضررين و يرجع منازلهم اليهم.
شخص يستغل امه التمانينية لمأربه الشريرة يجعلها توقع وثائق و كمبيالات مغمرا بسجنها. لا يستحق ان يتجول بيننا نحن الاحرار
La justice doit être un remparts contre ces mafieux et e discours royale est une référence la loi du plus fort n doit
pas primer sur des gens honnête
انها مهزلة ان الاوان لارجاع الحقوق لاصحابها ومعاقبة المتهمين.ففي صفوف القضاء هناك اشخاص نزيهين
ايعتمد عليهم لتطبيق مضمون الرسالة الملكية حول محاربة مافيا العقار.
فرصة متاحة، للقضاء المغربي ليضرب بيد من حديد على أيدي مثل هؤلاء المترامين على حقوق الأغيار، خاصة أن الملاك الحقيقيين، آمنوا بسيادة القانون في وطنهم، وقدموا الغالي والنفيس من مدخرات لتوفير سكن لائق لأسرهم… وضمن هؤلاء مواطنين وأطر عليا ، وكذا عمال تحملوا الغربة والبعد عن الأحباب وعن شمس الوطن ودفئ أحضانه…. ليجدوا أنفسهم بعد كل التضحيات أمام جشع محتالين، لكن هذه المرة ، محتاجين في مستوى المحامي الذي توهم خطأ ‐ وأستغرب بكثير من الدهشة – أن بإمكان موقعه وعلاقته العامة والخاصة، أن يضلل مجرى العدالة…. وأعتقد، أنه من طينة ذاك النوع من المغاربة ، المؤمنين بأن اعتماد الفساد والإفساد، والرشوة والإرتشاء، أسلوب قد يمكنهم من تحقيق مكسب مالي سمين وسهل…
أقول باختصار لهؤلاء، أن مغرب الغد، لن تقوم له قائمة بين دول المعمور، إلا بسيادة القانون، وبإبادة مثل هاته الممارسات الماسة بكرامة المحامين قبل غيرهم في هيئة القضاء، وبشرف الوطن والمواطنين التواقين ألى مغرب حر، ديمقراطي عادل وقوي بأطره وطاقاته وقواه الحية ، من العامل والحرفي والفلاح إلى الوزير والطبيب والمهندس والمتصرف والقاضي، وغيرهم ممن يكدحون من أجل رغيف نقي ، المرفوق بحياة هادئة مطمئنة، تضمن الكرامة للجميع، ضد الحيف والقهر واستصدار الحقوق.
مفيا العقار تعبث فساد في هذا البلد
انزه معظم رجال القانون عن هذه المؤامرة القذرة التي حاكها هذا المحام ومن يدور في فلكه من اعضاء مغرر بهم من من سقطوا في فخه وشراكه الفائده.
انا كل ايمان أن القضاء سيقول كلمته ولو بعد حين ، وسيظهر الحق ساطعا ، بعيدا عن أي تشويش .
على اي بوادر الانفراج بدات تتراءى للعيان ، وأن غدا لناظره قريب.
هذا لا يعني أننا في حيرة من أمرنا، ولا نعلم ما نقدم وما ناخر، ولكن نقول للمتامرين على مصالح المنخرطين ، عودوا عن غيًكم وعودوا إلى رشدكم ، والله نحن لصامدون ولن نتنازل قيد انمله عن حقوقنا لكل من سولت له نفسه النصب والاحتيال على مصالحنا.
أحد المتضررين من هذا المشروع السكني المشؤوم
الأمر الذي لم استصغه هو كيف تم تأسيس مكتب جديد بقانون اساسي جديد لصالح الأعضاء الدخلاء، اظن بأن الخلل في القانون المنظم للوداديات لانه مليئ بالثغرات ومادام الأمر بيد القضاء لا استطيع الادلاء بريي
مفيا العقار تعبث في البلاد فسادا
مفيا العقار افسدة استشرت فسادا في بلادنا بالرغم من التعليمات الملكية
يجب على القضاء انصاف المشتكين و ارجاع منازلهم اليهم في ظل دولة الحق والقانون. و يجب الضرب على أيدي كل من سولت له نفسه انتزاع منازل هؤلاء المنخرطين بالقوة ودفع الرشوة لربح القضية. أحيوا ضميركم يا قضاة! يا دعاة العدل والانصاف! أوقفوا مافيا العقارات التي سطت على منازل المنخرطين وفوتتها لاشخاص وهميين!. الله ينصر الحق.