2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

مازالت جبهة البوليساريو تحاول إقناع ساكنة تندوف بأنها تعيش حربا حقيقية مع المغرب، من خلال “الفبركات” المتتالية للأفلام والمعارك العسكرية، بل تعدت ذلك لتعقد ندوة صحفية “في غياب الصحفيين”.
وقال منتدى مؤيدي الحكم الذاتي، المعروف اختصارا بـ”فورساتين”، أن الندوة الجزائرية بمنشطين من قيادة البوليساريو، عقدت في غياب للصحفيين، وأي دليل على المعارك”، مشيرا إلى “حضور لافت للصحافة الجزائرية التي تتكلم بالتعليمات، كما حصل مع مراسل وكالة الأنباء الجزائرية الذي طلب تأخيره إلى حين تحضير الأسئلة”.
وأوضح فورساتين، أن “الندوة التي يفترض أن تكشف عن تطورات القضية والحرب القائمة، لم تقدم أي أدلة مادية ملموسة، ولا عرض صور أو مقاطع، أو دليل على القصف من الجهة الأخرى”. معتبرا أنها “ندوة من أجل الندوة لا غير، وكلام في كلام”.
واعتبر المصدر نفسه أن “استدعاء جبهة البوليساريو لأعضائها البارزين من الخارج للالتحاق في تأطير الساكنة، يهدف لإقناعهم بالحرب، وحثهم على الصبر والتقشف والانخراط الجماعي في الحرب المزعومة”. وأن ذلك جاء “بعد الفشل في إثبات الحرب”، حيث “التجأت الجزائر إلى فبركة الأفلام والمشاهد لإثباتها قبل أن ينفضح أمرها”.
ولفت المنتدى نفسه، إلى أن “قيادة جبهة البوليساريو تسوق اليوم لحضور الندوات الصحافية بعد فشلهم في الخارج للدعاية لها”، مشيرا إلى “الغياب اللافت لأبي بشرايا عن الندوة، بعدما كانت تعول عليه القيادة للمشاركة في الحملة الإقناعية بالحرب، والتواصل مع الصحافة التي حضر أغلبها من الصحافة الجزائرية”.
نقل هذه الاخبار ،يتضمن اعترافا باللصوص وقطاع الطرق ، ما يسون أنفسهم ،عصابة “البوليزاريو” ،فلاداعي معرفة ما يقوم به هؤلاء المرتزقة،صنيعة الجزائر،لذلك المرجو القطع مع مثل هذا الخبر ،لانه لايهمنا من قريب أوبعيد ،لان عدو المغرب معروف،وهو الجزائر وعسكرها،وهو عداء لايعدو أن يكون مسنودا من قوى الشر ،لذلك يرجى الارتباط بالاخبار التي ترتبط بواقعنا المغربي،وكفى من الحديث في كل حين عن المرتزقة المدعومين من عسكر الجزائر ،رجاء.
يعيشون الأوهام و الأحلام البوليزبال يمثلون انفسهم فقط المحتجزين بمخيمات العار معظمهم ليسو مغاربة بل جزائريين و ماليين و موريتانيين الجزائر تريد بصنعها لدويلة بالصحراء المغربية الاستيلاء على الصحراء المغربية و قطع العمق الأفريقي للمغرب إلا انها فشلت و ستفشل و لم و لن تحقق ذلك أبدا أبدا أبدا و لو بقي مغربي واحد فوق هذه الأرض
رقصة الديك المذبوح. قمة العبث.