2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثارت السيدة الأولى السابقة، ميلانيا ترامب، تكهنات حول مستقبل علاقتها مع الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بعدما قررت مرة أخرى أن تتجاهله عندما ظهرت وهي ترفض الالتزام بأعراف دورها التقليدي، في اللحظات الأخيرة التي كان فيها ترامب يودع الرئاسة.
صحيفة The Guardian البريطانية التي نشرت الفيديو، الجمعة 22 يناير/كانون الثاني 2021، قالت إن تصرف ميلانيا يثير التساؤلات عن مصير علاقة الزوجين في فترة ما بعد البيت الأبيض.
العديد من رواد الشبكات الاجتماعية استمتعوا بالمقطع الذي التُقِط في مطار بالم بيتش، يوم الأربعاء 20 يناير/كانون الثاني، بعد رحيل دونالد ترامب عن البيت الأبيض ليخلفه جو بايدن.
ففي حين توقف ترامب وهو يُلوِح للمصورين، واصلت زوجته، التي ارتدت نظارات داكنة وفستاناً مطبوعاً مبهراً وعلت وجهها نظرة جامدة، السير، حتى ابتعدت عن عدسات الكاميرات، تاركة زوجها وحده.
كتب أحد مستخدمي الشبكات الاجتماعية تعليقاً على فيديو ميلانيا وترامب، وقال: “لو كانت جملة (لا شأن لي بهذا الهراء بعد اليوم) شخصاً”، بعدما نشر مقطع ميلانيا، التي بدت لجمهور يشاهدها مليء بالأمل، وكأنها تخطو أخيراً نحو حياة تكون فيها زوجة رجل مهووس بالغولف، وغامضة نسبياً وبعيدة عن الضوء.
Look at how excited Melania was to jump in the limo and get home! She loves Florida! And me! pic.twitter.com/GrLVFw4Ccl
— John Barron (@barronjohn1946) January 22, 2021
متابعة
أولا ،لايهمنا هذا الخبر في شئ،لان الامر ،لايعدو أن يكون شأنا خاصا،
ثانيا،عمق العلاقة بين ترامب وزوجته،لايمكن معرفة خباياه،ثم انه زوج جيد،وله من النفوذ المالي مايجعله بعيدا عن “جعجعة” الصحافة ،و”نعرتها”،اذ أن أسرته متماسكة ،عادلة في توزيع الادوار،
ولها نصيب كبير مم الثروة _وهو تراث موروث،وفيه مجهودات اظافية_،وغير ذلك فهو “طنز” ،اتركوا عدم الرضى،والخيانة،وعدم الوفاء،والانانية،والبحث عن المال،وتفكيك الاسرة ،والعنف،والسلطة،للبعض من نسائنا،والحمد لله.
لا صحة بتاتاً لما جاء في فيديو المقال: توقف الرئيس لتحية الصحافة كان مباغثاٌ ولا سبيل لزوجته بمعرفة إن كان سوف يتوقف بينما هما يسيران.. في اعتقادي، هذا الرئيس يتميز عن سابقيه بأنه ليس منافقا ويحسب له أيضاً أنه أكثر جرأة من سابقيه.. جرأة لم نألفها في زعماء الدول الذين يحترفون الخداع والمكر ولغة الخشب
راه هو لي قال ليها أنت غير سيري بحالك انا نتفاهم معاهم،
اودي ترامب فحل بالمعقول شوفوا مزيان في الفيديو هو من دفعها لتستمر في الخطى ولا تتوقف الصورة معاكسة تماما لما جاء في المقال