لماذا وإلى أين ؟

قرار جديد لبايدن يهدد صفقات التسلح بين المغرب وأمريكا

علقت الإدارة الأميركية الجديدة للرئيس جو بايدن بيع أسلحة للمملكة العربية السعودية ومقاتلات إف-35 للإمارات العربية المتحدة في إطار “مراجعة” قرار اتخذ إبان ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب، وفق ما افادت الخارجية الأميركية الأربعاء.

وقال مسؤول في الخارجية لفرانس برس “إنه إجراء روتيني إداري تتخذه غالبية” الإدارات الجديدة، موضحاً أن الغاية منه “أن تلبي عمليات بيع الأسلحة التي تقوم بها الولايات المتحدة أهدافنا الاستراتيجية”.

وكانت الرباط وواشنطن وقعتا على اتفاق عسكري ممتد على عشر سنوات (2020-2030)، من أجل تعزيز الشراكة الدفاعية الاستراتيجية بين البلدين، خاصة في ظل التعاون الثنائي المُثمر طيلة السنوات الأخيرة؛ إذ تحولت المملكة إلى زبون دائم لأمريكا في ما يتعلق بصفقات التسلّح.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
Selim Rami
المعلق(ة)
28 يناير 2021 22:17

Oui , mais on est pas sans savoir que l’Espagne est à nos cotés et qu’elle est membre de

l’OTAN en plus nous avons un litige avec elle ,Ceuta et Mellila , et par conséquent les USA ne vont pas

procéder en sorte de favoriser de hautes technologies de pointe un Maroc beaucoup plus de l’Espagne tout est

mesuré et zoomé à l’oeil de lynx espagnol craintive d’une telle superiorité du Maroc , soyons en conscients !!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x