لماذا وإلى أين ؟

سهرات ليلية في أوبيرجات ضواحي إفران رغم الطوارئ

رغم حالة الطوارئ الصحية التي تفرضها جائحة كورونا، إلا أن بعض الفنادق في ضواحي مدينتي أزرو وإفران لم تتوقف عن استقبال الباحثين عن تنظيم السهرات الليلية التي يمتزج فيها السمر والخمر والجنس.

وعلمت آشكاين من مصدر موثوق أن “أوبيرج” استقبل أمس الجمعة مجموعة من الأشخاص، يقدر عددهم بـ15 فردا، كلهم من مناطق بعيدة، كانوا برفقة فتيات و”شيخات”، بعدما اتفقوا على موعد وتاريخ محددين من قبل مع صاحب النزل.

وإلى غاية متأخرة من الليل احتضن المكان سهرة ليلية على إيقاع “الكمنجة” و”الشيخات”، والخمر والسمر، دون احترام لأي تدبير من تدابير الاحتراز الصحي.

وليست هذه المرة الأولى التي تعيش فيها فنادق هذه المنطقة الجبلية على هذا “الريتم”، خصوصا بعد نزول الثلوج وغطت جبال وغابات إفران وأزرو الأطلسيتين، إذ حفّزت كثيرا السياحة الداخلية وتحرك نشاط الفنادق والمطاعم ومعه نشاط الباحثين على “لقصاير”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
محا ودريوسات
المعلق(ة)
1 فبراير 2021 05:42

الشكامة فابور وبيليكي.

Roberto
المعلق(ة)
31 يناير 2021 17:43

انا متأكد أنك كنت تود أن تكون من المدعوين او بصريح العبارة بقا فيك الحال و من اللخر كلها يديها فكرو

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x