2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

عقب الجدل المثار على خلفية لقاح أسترازينيكا- أوكسفورد، الذي علقت عدد من الدول الأوروبية استخدامه قبل أن تتراجع بعضها عن قرارها بسبب مضاعفات وصفت بـ “الخطيرة” والمسببة لتخثر الدم، دخل البروفيسور المغربي المقيم بأمريكا، عبد الجبار الأندلسي على الخط.
وأورد الأندلسي في حديث مع “آشكاين” أن هنالك تفسير علمي يربط تحثر الدم بلقاح “أسترازينيكا”، شارحا قوله “كما يعلم الجميع أن أسترازينيكا من اللقاحات الكلاسيكية لي كتعتمد تركيبتها على الفيروس نفسه ولكن مع فيروس آخر للشامبانزي “.
وأضاف البروفيسور ” أعتقد أنه في ظل غياب وتعتيم المعلومة فيما يخص اللقاح، وهل ما إذا كان يعتمد على فيروس ميت أم مضاعف، تحيلنا الملاحظات و المعطيات المتوفرة إلى احتمال أن الفيروس المعتمد من طرف أسترازينيكا هو فيروس مضاعف بمعنى أن اللقاح عندما يدخل جسم الإنسان يمكن أن يستعيد نشاطه وعندما تحدث هذه العملية، تظهر مضاعفات على المطعمين به وهي ما نفسرها بالآثار الجانبية التي تختلف من شخص لآخر “.
وأضاف المتحدث “في هذه الحالة نحن أمام حالة جسم به فيروس نشيط، هذا الأخير يقوم بعاصفة التهابية تخلق في جميع الأعضاء تعفنا في الدم الذي ينتج عنه تخثر الأخير، مما يؤدي إلى مرض التجلط الدموي”، مشددا على أن هناك دراسة نرويجية تسير في نفس هذا المنحى”، بحسب تعبيره.
وتابع البروفيسور “نبهنا السلطات الصحية من أجل القيام بتحليلة “بي سي إر” لدى جميع الأشخاص قبل التلقيح لكي نتجنب تلقيح الناس الحاملين غير المصابين بالفيروس”، مسترسلا ” ولي لقاو تحليلته إيجابية يجب إعطاؤه فترة ديال 6 أشهر، يلتزم فيها بالتدابير الاحترازية ويأخذ فيها العلاج من أجل التخلص من الفيروس ويرجع من بعد هاذ الفترة للتأكد من خلو جسمه من الفيروس حينها يمكننا تلقيحه”.
هذا الإجراء، يشدد الأندلسي، من شأنه أن يسهم في تفادي هذه الكوارث الصحية مثل الجلطات الدموية، حيث لا يجب أن ننسى أن هذه التجربة جديدة والفيروس لا يزال مجهولا وتحوم حوله العديد من الأسرار والشكوك، إذن هي تجربة بحث علمي تستلزم النقاش والاستماع إلى جميع الأطراف المتخصصة في الميدان مع ضرورة تتبع لكل الحالات المطعمة وتدارس جميع مضاعفات التلقيح لمعرفة مدى فعالية اللقاحات على صحة الساكنة.
واعتبر البروفيسور أنه “بهذه الطريقة يمكننا أن ننجح في عملية التلقيح لأننا لازلنا لا نمتلك معطيات عن أن اللقاح يحمي من الإصابة من الفيروس، مستطردا “نصيحة للمواطنين، الإنسان الذي يتم تطعيمه باللقاح يجب أن يلتزم بالشروط الوقائية والتدابير الاحترازية، إذ أنه من الخطأ الشائع أن يعتقد أنه حمى نفسه وبالتالي يستغني عن ارتداء الكمامة وعن التباعد الاجتماعي “.
ويذكر أن وكالة الأدوية الأوروبية أكدت أمس الخميس على أن لقاح “أسترازينيكا” آمن وفعال، الأمر الذي دفع من جديد دولا من بينها فرنسا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا والسويد لإعلان نيتها استئناف استخدام اللقاح المثير للجدل، بحسب مقال سابق تطرقت إليه “آشكاين”.
اطلعوا على اخر مقالاتي العلمية اللتي صدرت مؤخرا … حياتي الخاصة ملك لي افعل بها و فيها ما اشاء …. الحمد الله ازيد من سنة في التطوع من احل بلادي و الوقوف بجانبها في محنها مع الوباء
السيد متخصص في التشويش على المغرب وهو يشبه”الفايد” لكن بانتحال لغة علمية قضية الاختبار القبلي اكذوبة لانه ليس هناك ما يمنع ملقحا سليما من الإصابة بالعدوى للتو واجدى له الكف عن ترويج الشعودة”العلمية”
بعد تتبعه على صفحة الفايسبوك وجدته سياسيا اكثر من بروفيسور و يقضي يومه في الفايسبوك اكثر من البحث العلمي شخصيا اشك في كلامه