2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال مسؤول أمني تونسي إن ثلاثة “إرهابيين” قتلوا، اليوم الخميس، بينهم قيادي محلي في تنظيم “داعش” الإرهابي وامرأة أسيوية فجرت نفسها في مناطق جبلية بالقصرين قرب الحدود مع الجزائر.
وقال المتحدث باسم الحرس الوطني حسام الدين الجبابلي، لوكالة رويترز: “تمكنت قوات الحرس من قتل إرهابي في جبل سمامة. وفجرت امرأة اسيوية كانت معه نفسها لتقتل أيضا رضيعا كان بين يديها”.
وأضاف أنه في عملية ثانية بجبل المغيلة قتلت قوات الحرس والجيش في كمين الإرهابي حمدي ذويب القيادي بجند الخلافة المؤيد لتنظيم داعش.
وأضاف المتحدث أن قوة الأمن أوقفت الرجل على الفور، واتخذت الإجراءات النظامية بحقه، من دون مزيد من التفاصيل.
وقالت وسائل إعلام سعودية إن الرجل كان يردد عبارات مؤيدة لتنظيم الدولة الإسلامية، وأظهر فيديو متداول لحظة ترديده الهتافات داخل الحرم، قبل أن تلقي شرطة الحرم القبض عليه بمساعدة مصلين في المسجد.
وكالات
الا يحق لنا ان نقول هذا نتاج التربية والتعليم في كافة الدول العربية ؟
البحث لنا القول بأن هذه نتيجة المساجد اكثر من المستشفيات والمدارس، ام ماذا
الا يحق لنا ان نقول
ان الرسول(ص)قال في حديث شريف علموهم على سبع
بينما هناك من برامج الأطفال تقدم مسابقات
في الحفظ لاطفال اقل من سبع سنوات بكثيربكثير ،
الم يخصص الله لعباده خمس صلوات تؤدى في نصف ساعة رحمة لعباده وترك لهم 23,5 ساعة لغير ذلك، بينما نحن قلبنا الأمر
كله،الم تقل الاية الكريمة
بعد باسم الله الرحمن الرحيم فمن شهد منكم الشهر فليصمه .
ونحن بدانا في طقوس الرمضاني شهرين قبل ذلك،اما الاضحى كسنة فحدث ولا حرج
إختلط الديني الاجتماعي. نظرا لمسؤوليتنا جميعا ،لنبحث للحلول لا لمناقشة الظاهرة فقط ،دون البحث الجدي عن الحلول
هنا بدؤو بملصقات تشتم الأسرة المغربية وتشتهي جسد البنات في سن 13 و سينتهون بأعمال إجرامية دامية إن لم يتم ردعهم..لكل من يؤيد منشوراتهم و يدعو للبرقع و النقاب و الشريعة إنتبهوا لأنكم بتأييدكم هذا تطعمون و تغذون وحشا جاهلا آكلا للحوم البشر و الحضارات وستندمون على ذلك.