2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يستعد أحفاد عشرات اليهود المغاربة إلى تقديم عريضة إلى وزارة الدفاع الإسرائيلية من أجل تصنيف أحداث “شغب” في مدينتي جرادة ووجدة سنة 1948 ضمن لائحة الأعمال الإرهابية، والتي قتل على إثرها 41 يهوديا، مطالبين بإقامة نصب تذكاري لهم.
وكشفت صحيفة “هايوم إسرائيل” الناطقة بالإنجليزية، أن “أحفاد 41 يهوديا مغربيا قتلوا في الأحداث المذكورة يطالبون إسرائيل بالاعتراف بقتلى هذه الأحداث كضحايا الإرهاب”.
ونقلت الصحيفة نفسها شهادة لـيهودي يدعى أبراهام كوهين، قالت إنه سليل عائلة فقدت 17 فرداً في الأحداث، بقوله إن “مثل هذه الخطوة “ستصحح ظلمًا تاريخيًا”، مؤكدا على أن المجزرة مقتل 41 شخصا فقط بسبب جهودهم لإحضار اليهود إلى أرض إسرائيل، وليس صدفة أن يحدث بعد وقت قصير قيام الدولة”. موردا “نحن لا نطلب ميزانيات خاصة أو معاشات تقاعدية، بل يكفي تضمين ذلك في المناهج الدراسية حتى يتعلم جيل اليوم عن أعمال الشغب”.
وأوردت”هايوم إسرائيل”، أن “أعمال الشغب في وجدة وجرادة جاءت ردا على الاعتراف بدولة إسرائيل والأنشطة السرية ليهود المغرب لتهريب أفراد الجالية إلى الحدود مع الجزائر”. مشيرة إلى أن الأحداث كانت “على بعد كيلومترين فقط من الحدود الجزائرية، حيث توجد قاعدة لتهريب اليهود، إذ كان أعضاء الحركة السرية يختبئون ويهربون اليهود المغاربة، ويجمعون الأموال، ويزورون بطاقات الهوية، مما يثير غضب السكان المحليين المسلمين الذين شعروا بالتضامن مع السكان العرب في فلسطين”.
ويأمل أحفاد اليهود المغاربة المعنيين المقيمون في القدس، في “إقامة نصب تذكاري للموتى حيث يمكنهم إقامة مراسم تذكارية كل عام، وهو ما دفع المئات منهم إلى التوقيع على عريضة تطالب وزارة الدفاع بالاعتراف بأحداث عام 1948 كحدث إرهابي، وهو أمر قيل لهم إنه سيسمح بإنشاء مثل هذا النصب التذكاري”. إذ أوضحت الصحيفة أنه “سيتم إرسال العريضة في الأيام القادمة”.
جدير بالذكر، أن مدينتي جرادة ووجدة شهدتا أحداث شغب في 7 و 8 يونيو عام 1948، في فترة الحماية الفرنسية على المغرب، أسفرت تلك الأحداث عن مقتل 41 يهودي وفرنسي، حسب ما تداولته الصحف الدولية آنذاك، وتزامنت هذه الأحداث مع موجة احتجاجات شهدتها دول عربية إثر اعتراف الأمم المتحدة بإسرائيل كدولة على أرض فلسطين، ما دفع أحفاد اليهود المغاربة لاعتبارها “أحداثا إرهابية”.
وكان المسؤولون الفرنسيون آنذاك، أكدوا على أن “أعمال الشغب هذه لم تكن مُتوقعة على الإطلاق خاصة في وجدة وجرادة وأن السبب هو الهجرة نفسها وليس عداء المُسلمين لليهود”. في ما ذكر رينيه برونيل المفوض الفرنسي في منطقة وجدة حينها بأن “أعمال الشغب بدأت عندما حاول حلاق يهودي العبور إلى الجزائر وهو يحمل معه متفجرات”.
C’était la main des Français , de l’extrême droite française , ceux de Petain et Vichy
Qui était derrière ce massacre
La ville de Jerada et Oujda étaient sous la présence des Français
Nos parents nous racontent qu’ils y avait une manipulation du régime Français
Et que les Habitants de Jerada et de Oujda étaient vraiment contre ce massacre
Il faut réécrire l’histoire , nous savons beaucoup de choses
Que c’était les Français qui était derrière
هؤلاء اليهود ذهبوا من المغرب لتكوين الدول الصهيونية اتهمهم بالإرهاب ضد الفلسطينين ولنذكر مجزرة صبرا وشتيلا إحدى المجازر التي اركبها هؤلاء اليهود الذي يجب محاكمتهم بجرايم ضد الإنسانية وارهاب مدنيين
مابغينا لا تذكار لليهود و لا للعرب , الصراع العربي الاسرائيلي لا يهمنا كمغاربة منذ قرون و المغاربة يضحون في سبيل القدس و صراعات الشرق الغبية بدون فائدة، هذه أرض المغرب وليست ارض حرب لا للعرب و لا اليهود..تازة قبل غزة و تل أبيب.
ها هوما بداو في الربعات نتاع ليهود..من بعد غادين يطالبو بالتعويضات عن الممتلكات لي خلاوها في المغرب و هربو لاسراءيل
ليس اليهود المغاربة.بل المغاربة اليهود
لانهم ولدوا مغاربة قبل ان يكونوا يهودا
هذه تسمية عنصرية