2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

انتقدت الولايات المتحدة ، الإثنين ، المغرب لإصداره حكما بالسجن خمس سنوات على الصحافي سليمان الريسوني ، وحثت المملكة على حماية حرية الإعلام.
وقالت وزارة الخارجية إنها “أصيبت بخيبة أمل” من الحكم الصادر يوم الجمعة بحق سليمان الريسوني ، رئيس تحرير صحيفة “أخبار اليوم” المتوقفة عن الصدور، وقالت إنه استُهدف بسبب تغطيته الانتقادية.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، للصحافيين : “نعتقد أن العملية القضائية التي أدت إلى هذا الحكم تتعارض مع وعد النظام المغربي الأساسي بإجراء محاكمات عادلة للأفراد المتهمين بارتكاب جرائم وتتعارض مع وعد دستور 2011 وأجندة إصلاح جلالة الملك محمد السادس”.
وقال إن “حرية الصحافة أساسية لمجتمعات مزدهرة وآمنة ، ويجب على الحكومات ضمان أن يتمكن الصحافيون من أداء أدوارهم الأساسية بأمان دون خوف من الاهتمام الظالم أو العنف أو التهديدات”، مضيفا أن الولايات المتحدة تثير أيضا مع المغرب قضايا أخرى للصحافيين بما في ذلك قضية عمر الراضي المحتجز في الحبس الانفرادي بتهمة الاعتداء الجنسي وتقويض أمن الدولة.
لماذا كلما اعتقل حقوقي او صحفي قامت القيامة ماذا تريدون بالظبط تغتصبون ماتشاءون من النساء والغلمان ولاتريدون من يحاسبكم اويحاكمكم هل انتم فوق القانون فقط لأنكم صحافيين قمة استحمار المغاربة الريسوني متهم باغتصاب شاب مغربي اسمه ادم العدالة قالت كلمتها ماذا تريدون اكثر السجون تعج بآلاف ملفات الاغتصاب لماذا لاتتناولونها وعندما قادت النزوة زميلكم انتفضتم ياسبحان الله المغاربة يطلبون رفع العقوبة على الريسوني لان حق الضحية وجبر ضرره اهم بكثير من الريسوني ومن والاه
مهم حاولتم تلميع صورة الريسوني فانتم تعلمون قبل غيركم يامعشر الصحفيين والحقوقيين بأنه متهم باغتصاب شاب مغربي اسمه ادم الملف جناىي محض محاولات تسييس الملف لم تجدي نفعا مع قضاء متفطن ونبيه الضحية أولى واسبق واحق بالاهتمام والرعاية والاحتضان من المجرم هكذا يجب على الصحافة ان تتناول الملف الحياد وليس فقط لأن الريسوني صحفي تتناسون انه مجرم اغتصب شاب مغربي قيمته لاتقل عن الريسوني في شيء
لو اقترف الريسوني عندهم نفس الجريمة،اعدموه
الريسوني اكون صحافي ولا شبيه،ارتكب جريمة حق عام،واتحكم.
وماذا بعد الجميع كيف تبتز امريكا العالم ومتى كانت امريكا ديمقراطية. اولا السبد ليس لديه اطلاع علي الملف المرتزقة نزودوه بما يخدم مصالحهم وعندما يطلع بحق على الملف سينسى ماصرح به لان السياسة هي هذه.
لن يقدر محالفة امريكا الشيطان نفسه
ياا سلاام ها التصرفيق غايبدا ’الديموقراطيين ما عندهمش مع ضرب حق التعبير ,الادارة الامريكية الحالية لن تترك الحكومات تعبث بحق الصحافة عيب وعار يتلقاو مسئولينا تجباد الاذنين من خارجية القوة العظمئ فقضايا حريات عييييب وهما دييييما فارعين لينا روسنا بادعاء بناء دولة الحق والقانون ,هذا دابا كذب القضاء واعتبر القضية ملفقة وانها قضية قمع رأي ماشي قضية حق عام
ما كاينش اللي ضصر الحكام ديالنا وشجعهم على الإعتداء على حقوق الإنسان قدكم انتوما…
لو كنتم صادقون لما تجرأ النظام على خرق حقوق الإنسان والعودة بنا إلى سنوات الجمر والرصاص