2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثار تطبيق يحمل اسم “ألو ماي سطار” جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تخصيص مبالغ باهظة مقابل التحدث مع الفنانين المغاربة بالصوت والصورة.
وتداول عدد من المغاربة صور لمغنيين، أمثال بدر سلطان وابتسام تسكت وآخرين في إحدى منشورات التطبيق، حيث تم التعريف بهم، فيما تقترح ذات المنصة على الراغبين في التحدث معهم تحديد التاريخ ومدة المكالمة.
وحددت ذات المنصة قيمة مالية للدردشة مع الفناننين، حيث تختلف تلك القيمة من فنان لآخر، حيث تتراوح الأثمنة من 400 إلى حوالي 3000 درهم، فمثلا للدردشة مع سلطان لمدة 5 دقائق يتعين على المرء أن يدفع 806 درهم، ومدة 10 دقائق ب 1164 درهم ومدة 15دقيقة ب 1612 درهم، اما بالنسبة لابتسام تسكت فالدردشة معها لمدة 5 دقائق تكلف الشخص 1343 درهم و10 دقائق ب 1791 و15 دقيقة ب 2686 درهم.
وفي ذات السياق، نشرت صفحة التطبيق صورة للفنان والمخرج ادريس الروخ، أرفتها بتعليق جاء فيه “معنا غادي تعيش تجربة ماعمرك عشتها من قبل، غادي تهضر مع ادريس الروخ واش كتصدق هدشي.
وعلق عدد من المغاربة بالقول “الناس ملقيينش الخدمة ومعندهومش باش يعيشو ولادهم وعاد كورونا زادت أزمتنا وبقالينا غ نهضرو مع الفنانين بفلوس صحيحة”.
yachwini fik hata nta wala lik chan ala zin lfan dyalek 3achto fe jo3 wa3kalto alih daba banto k
والله اونتلقاهم في الشارع انمياك عليهم،
قالك مشهورين نجوم، لا هم كواكب.
إوا دبا هذا لي إعطي الفلوس باش يهدر مع الروخ ماشي ضارب باباه الله. وافابور ومنهدش معاه
و هل هناك فن أصلا انا اتساءل بحسن نية لاني لم اشاهد التلفزيون المغربي منذ بداية البرابول اي من بداية التسعينات
واش هاذ الناس طيرات لهم كورونا العقل،مكايناش الخدمة واش نديروا نترزق في وسائل التواصل الإجتماعية.ماهذا الإندحار،من هذا الأحمق الذي سيقدم لكم يا فنانون المال ليدردش معكم وماذا سيستفيذ،ماذا ستقدمون له،لماذا لا تخرجون الى الشارع وتقفون في ساحة ما،إذا كنتم في حاجة إلى المال، وتمكنون المحبين لأخذ صور بمقابل المال،مثلا 5دراهم للصورة،ما هذا الرخص والركض وراء المال
ههه. والله واخا يكون فابور منهدرش مع زبالة المجتمع. الله ينعل هادا لدار هاد التطبيق .
هادو كما ذكر الاخ حسن، مجرد متطفلين على الميدان. هل سيرضى الفنانون الكبار مثل هذا الذل؟ والله قمة الانحطاط وصل اليها بعض ممن يسمون انفسهم ويسميهم البعض بالفنانين. ماذا ستستفد الامة من محادثة مع اشباه الفنانين هؤلاء؟ لا شيئ سوى الكلام الفارغ
زيانية جهنم الله العنهم فالدنيا والآخرة..
على اساس ان الدردشة مع الرخ و أمثاله ستفيد المجتمع و تحقق النهضة المنتضرة
الخزعبلات أصبحت تتناسل كافتريا.. ولهدا أصبحت كورونا أيضا تتمحور وتنازلت.. فمزيدا منهما معا
بالعكس الفنان لي بغاني نتكلم معاه ونتفرج في اعمالوا اميزي وادعو جميع المغاربة الى مقاطعة الرذالة والعفن
كورونا أصابت أخلاق المتطفلين على الفن في مقتل.