2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

مشاهد مرعبة تلك التي أظهرها شريط فيديو متداول بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي يوثق للحظة تعرض أم رفقة طفليها، أحدهما رضيعها، للسرقة باستعمال العنف بالسلاح الأبيض.
الشريط الذي تم تداولها على نطاق واسع بعدد من منصات التواصل الاجتماعي، يظهر شخصا حاملا سكينا كبيرا، وهو يسلب امرأة كانت مارة بأحد الأزقة ما بحوزتها، ويعرضها للتعنيف بالسلاح الذي كان يحمله، في وقت لاد أحد أطفالها بالهرب، فيما بقي الثاني الذي كان على عربة مجرورة للأطفال متصمرا في مكانه.
وحسب تعليقات أرفقت بالشريط، فإن الواقعة حدثت بسكتور 8 حي القرية بسلا، في الساعات الأولى من صباح يوم أمس الاثنين 27 شتنبر الجاري.
الجريمة النكراء لقيت استنكارا واسعا من طرف نشطاء “الويب”، الذين طالبوا الأمن بالتدخل لإلقاء القبض على هذا المجرم، عديم الأخلاق، وتقديمه للقضاء لإنزال أقصى العقوبات عليه.
تعديل أحكام القانون الجنائي أصبح ضرورة يجب تشديد وتغليض العقوبات
الفقيه سنتين وهذا سنة تم عفو
المشكل الخطير أن المشرع يسميه سرقة بستعمال العنف وهذا يبين عدم رغبة الدولة الحقيقية في محاربة هذه الضاهر لأن حمل سيف وإرهاب شخص يسمى محاولة قتل
الإسلام منذ زمان وضع حدا لامثال هذا اللص وهو قطع اليد،فلو تم تطبيق القرآن ضد هؤلاء اللصوص قطاع الطرق لما بقي أي لص،أما السجن حاليا فاضحى فندقا من أربعة نجوم فيه الأكل والشرب والنوم بالمجان؟
اتمنى من كل قلبي الا يكون ابنها الذي فر قد ضاع من امه… المسكين أدرك ما يقع لوالدته وفر من وقع الرعب والصدمة…
الاثر النفسي يستحق عقوبة تساوي ما تركه سلوك النشال على نفسية الطفل المسكين، وكذا رعب الام!!!
المسكينة وضعها اللص في وضع صعب بين الدفاع عن نفسها وحماية اطفالها …
مشهد مقزز ومؤلم…
انت جاهل او مزور.
الأحكام لا تكفي:
مع مرور الوقت تتأكد لنا بأن الأحكام بالسجن لا تكفي لردع هؤلاء المجرمين…الرأي عندي هو التشهير والسجن مع الأشغال الشاقة القاسية حتى يرتفع هؤلاء وأمثالهم…جربوا التشهير واعتماد السجن مع الأشغال الشاقة القاسية وسترون النتيجة…لقد أصبح الناس يخشون على أنفسهم واولادهم واموالهم وممتلكاتهم…لقد تمادى هؤلاء المجرمون في إجرامهم…وتم تجريب تمكين المساكين من مجموعة من الحقوق،لكن ذلك لم يساهم في ردع هؤلاء،بل سمعنا وقربنا أن بعضهم يتعمد ارتكاب أفعال جرمية ليعود للسجن حيث يتوفر له الطعام ومكان للنوم…الخ…لنغير طرق التعامل مع هذا الصنف من الخارجية عن القانون قبل أن يزداد الأمر استفحالا…
هنا فين وصلاتنا ثقافة حقوق الانسان، تشجيع الجريمة والمجرمين، وسجون الرفاهية، كل هذا سيجعل الدولة تعيش في اللاامن والخوف والرعب.
مع كامل الاسى والاسف فإن الاحكام التي تصدر في حق هؤلاء المجرمين غير مجدية وغير رادعة لأن اقل ما نقول عنها فإنها احكام مشجعة على الجريمة . لذا يجب الضرب من حديد على أيديهم ، ولم لا تطبيق حكم الله الوارد في كتابه العزيز عليهم ؟ وسنرى كيف سيتطهر المجتمع من الجريمة،وبالموازة مع ذلك أيجاد وتوفير فرص العمل للعاطلين.
خاص لي تشد من هاد الأوباش يتضرب بعشرين عام غير قابلة لتخفيف مع الأعمال الشاقة.
واش حنا لي رجال ولينا كنخافو على راسنا من هاد الظواهر المقززة اشنو زعما ملي نبغي نخرج نهز معايا شاقور ولا مقدة باش من ندافع على راسي فين الامن وملي يشدوه يدوز عام واكل شارب ويخرج مسوفلي تاني يجريسي فولاد وبنات الناس