2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

محمد أكعبور
التنقيح من الخطاب المواكب للتلقيح ؛ عنوان لمقال لي لم أكن اتوقع حقا أن ينشر على ما يقرب من عشرين موقعا هنا وهناك وهنالك في ظرف يومين فقط – فشكرا لتلكم المنصات على التفاعل كما اعتدتها مع مقالاتي – ولم أكن صدقا اتوقع أن يحصل على عدد كبير من المتصفحين عبر مواقع نشره ؛ وهو مقال صدر قبل فرض جواز التلقيح وقبل الإعلان عن بدء الجرعة الثالثة ؛ جرعة الأمل كما يطلق عليها .
بلادنا إذن ؛ تقترب من العودة الطبيعية للحياة الاجتماعية المألوفة وتحقق أرقاما لها دلالتها ولها ما بعدها مما يمنح للبلد ريادة وينجيه من تبعات الوباء النفسية والاقتصادية والاجتماعية بفضل ذلكم الخطاب الداعي والخطاب الداعم للجهود والداعي لتنفيذ العهود وتفنيد الادعاءات المشوشة على الحالة الاجتماعية للمغرب وهي دعوات مردودات على أصحابها لفقدها للصواب ولخلوها من المنطق ، ذلكم ؛ أن كلام العقلاء منزه عن العبث كما تصرفاتهم أيضاء بناء على قاعدة تؤيدها الفطرة السليمة والمنطق والعقل والواقع وأن الوطن للجميع يسع الجميع لكن في احترام تام للقانون والمؤسسات الساهرة على تطبيقه بعد صياغته ؛ والمؤسسات كما نعم مؤتمنة على حماية الصحة الجماعية للمغاربة كما هي مؤتمنة على حماية الوطن والذود والصد لكل عدوان عنه طبيعيا كان كهذا الوباء القَدَر الذي لا حق لنا الفرار منه إلا إلى قدر لكنه سبب وهو اللقاح ثم اللقاح ثم اللقاح .
فإلى لقاح آخر لكن هذه المرة لقاح تحرير الفكر من شبهة التآمر ؛ المكيدة التي يتذرع بها الرافضون للتلقيح ثم الرافضون للجواز وهم قلة ضمن جماعة لكن دعواهم باطلة باطلة باطلة فإنهم مدعون للتمييز والتنقيح بين الخطاب المدعوم والخطاب المزعوم .
باحث في الخطاب والإعلام الديني
إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبر بالضرورة عن رأي آشكاين وإنما عن رأي صاحبها.
لماذا لم يتم نشر تعليق لي؟
السي محمد أكعبور، خليك باحث على طريف ديال الخبز ف الخطاب والإعلام الديني ديالك و بعد من الميدان الصحي راه عندو ماليه، كيما كتسمع لخطاب الدولة اللي أنت كتخلص منها، سمع للبروفيسور الأندلسي عبد الجبار، الدكتور محمد الفايد، الدكتور عزيز غالي، الأستاذة نبيلة منيب، و خدم دماغك و رد علينا الخبار. الإجتهاد في العلوم الدينية توقف منذ سقوط الأندلس، يعني قبل 500 عام، ومازال العلماء الآن يجترون ما اجتهد فيه السلف، الوزارة ديال الأوقاف أصبحت كل مهمتها هي مراقبة هلال رمضان، أما واحد المجلس العلمي الأعلى ( يعجبك غير بالسمية)، فلا تحس منهم من أحد ولا تسمع لهم ركزا. والسلام عليكم.
والله اضحكني المقال وهذه العبارة “لم أكن اتوقع حقا أن ينشر على ما يقرب من عشرين موقعا هنا وهناك وهنالك في ظرف يومين فقط “. اين نشر مقالك، في “التايمز” او “الواشنطن بوست” مثلا؟ انت لم تأتي بجديد. كل ماذكرته يردده الكثير سواء من اصحاب التخصص المدافعين عن التلقيح او غير المتخصصين والمدافعين عن التلقيح كذلك. ظننت للوهلة الاولى، وانا اقرأ هذا المقال، انني سوف اجد حجج، ولو ابسطها، لاقناع القارء لكن ماهي إلا بضعة اسطر وانتهى المقال! ملاحظة فقط للكاتب، بالنسبة الي، إذا كتبت (انا) مقال ونشرته كل صحف العالم، لن أكترث لذلك، بل سأكترث لتعاليق القراء حول الموضوع الذي كتبته. بمعنى، ما مدى تأثر القارئ بالموضوع الذي كتبت؟ تحياتي
هل تريدون اقحام الدين لتبرير أمور موكولة لأهل التخصصات ؟
هل اطلعتم على ما خلص إليه مؤتمر برلين في الشهر ما قبل الماضي حيث اجتمع أكثر من 150 عالم من كل أنحاء الدنيا ومنهم الحاصلون على جواءز نوبل او المرشحين لها والدي صرحوا بان كل التلقيحات تجريبية ولم تتبت فعاليتها، بل حتى فيها اخطار وإن العلاجات بالعقاقير موجودة لكن تم التعتيم عليها ؟
من فضلكم، اتركوا ما لله لله وما لقيصر لقيصر !!!
مقال بئيس كصاحبه
الحمد الله كاينة الموت و ستتقابل الخصوم عند خالقها أو إبنان شكون مول الحق أو شكون مول الباطل, و عندها و لات حين مناص