2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتمد المغرب رسميا، قبل أزيد من أسبوعين، العقار الأمريكي “مولنوبيرافير” قصد استخدامه في البروتوكول العلاجي للمصابين بكوفيد19 بالمغرب.
وفي تطور جديد بخصوص هذا العقار الأمريكي، كشف عزيز غالي، الصيدلاني ورئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن هذا الدواء الذي تسرعت وزارة الصحة لاعتماده تبقى فعاليته محدودة.
وأوضح غالي في تصريح لآشكاين أن ضعف فعالية العقار الذي يؤخذ عن طريق الفم، لم توصِ مُنظمة الصحة العالمية باعتماده، رغم الإعلان عنه في وقت سابق.
وأشار غالي إلى أن عددا من الدول ترددت في إبرام صفقات شراء العقار الأمريكي، مشددا على أن فرنسا سبق أن أجرت صفقة لتتوصل بحوالي 30 ألف منه، إلا أنها ألغتها بعدما تبين لها أن فعاليته ليست بالمستوى المنشود.
وفي موضوع ذي صلة، سجل المتحدث أن هناك عقارا واعدا استخدم بكثرة في الهند لعلاج المصابين بكورونا إبان الموجة التي ضربت البلاد وسجلت أعلى معدل إصابات ووفيات بها.
وأكد أن العقار يسمى “إفرميكتين” وهو في الأصل يستخدم ضد عدوى الفطريات وسعره رخيص جدا وأتبث فعاليته ضد كورونا، مبرزا أنه لا يفهم كيف لمنظمة الصحة العالمية لم توصِ به، بل، و لم تُبْـدِ رأيها بشأنه بعد.
وأضاف الصيدلاني أن عدداً من الأطباء في أوروبا استخدموه لعلاج مرضاهم وأعطى نتائجَ جيدة، متسائلا ” معرفتش المغرب علاش ميعتمدوهْش خصوصا أن ثمنه رخيص وفعّال”.
البحوث هنا وهناك للقضاء على هذا الوباء ومغربنا يجرب على مواطنيه ما توصلت اليه البحوث.
ولو اعتمد.المغرب دواء الهند.لقالوا دواء امريكا افضل بكتير من دواء الهند.
Ghali tire sur tout ce qui bouge !! Toujours contre !! Radicalisme fossile des années 60_70. Que du noir comme toujours.
الله يعفوا.
الدواء الذي نصح به غالي هو دواء يستعمل للجرب وأنا متأكد من معلوماتي