2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
سفيرُ إسرائيل بالرباط: انتخاباتُ المغرب جعَلت الأصوات المُعارضة للتّطبيع على الهامِش

اعْـــتبرَ القائمُ بأعمال السفارة الإسرائيلية في المغرب؛ ديفيد غوفرين، أن الصراع الإسرائيلي مع الفلسطينيين، و التي كانت نقطة خِـلاف للعديد من الدول العربية و منعتهم من تطبيع العلاقات مع إسرائيل منذ عقود، “لا يحظى بأهمية طاغية في المغرب”.
و أوضح غوفرين في مقابلة مع مجلة “جويش إنسايدر” الإسرائيلية، أنه “كانت هناك حفنة من الإحتجاجات ضد استئناف العلاقات مع إسرائيل في دجنبر2021″، مضيفا “لكن بعد الإنتخابات الوطنية الأخيرة في البلاد، أصبحت أقوى الأصوات المعارضة للتطبيع مع الدولة اليهودية على الهامش الآن” في إشارة منه إلى حزب العدالة والتنمية.
وأكّـد القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية بالرباط، أنه “في المغرب، كان الوجود اليهودي موضع ترحيب من قبل الملوك لسنوات عديدة، و الملك محمد السادس داعم و مشجع للغاية فيما يتعلق بالعلاقات مع إسرائيل”. مردفا “علينا أن نضع في اعتبارنا أن القادة يلعبون دورًا في توجيه الرسائل إلى مواطنيهم”.
ويرى المتحدث ذاته، أن ما يميز المغرب عن الدول العربية الأخرى هو أن “الشعب المغربي يقدر جيدًا أهمية السلام مع إسرائيل ويشعر بالإرتباط مع اليهود بسبب تواجد هؤلاء على مر العهود في المغرب كنسيج أصلاني”، مسترسلا “”قبل وصولي، انحسرت توقعاتي عند مستوى محدد، لكن بعد وصولي لاحظت أن الواقع يتجاوز ذلك بكثير. هناك الكثير من الحماس و الناس هنا متحمسون للغاية و متشوقون لزيارة إسرائيل”.
مرحبا بك في وطنك الثاني، أهلا وسهلا حتى قيام الساعة.
نحن لا نمد إيدينا لقتلة الاطفال، ولا للمجرمين من اعداء الانسانية، انتم لستم يهودا و حاشا اليهود ان تكونوا منهم
لا مرحبا بالصهاينة في بلادنا الحبيب فكل من تطبع معهم فهو خائن لله ولرسوله ولجميع المسلمين فاتك القطار…
ما تقولت به من كلام مشين..تجاوزه الزمن..العدو الصهيوني سنرمي الكيان الصهيوني في البحر مهما حاول النظام القاءم من محاولات لغسل ادمغة الشعب لقبول العلاقة مع الكيان والعدو الصهيوني فان محاولته مالها الفشل الذريع لان الجراءم التي اقترفتها العصابات الصهيوتية في ارض فلسطين واهن
وا غير تفطح مع رلسك، إنه عهد الخيانة والتطبيل للقتلة المجرمين