لماذا وإلى أين ؟

تراكُم ملفّات حساسة بمحكمة بالبيضاء لأزيـد من 4 سنوات

تعيش محكمة الإستئناف بمدينة الدار البيضاء وضعا غير عادي نظرا لتراكم ملفات حساسة وكبيرة، والتي جرى تأجيل بعضها لأزيد من أربع سنوات دون النطق بالحكم فيها.

وأوردت يومية “المساء”،  أن  قاعة واحدة يُـناط بها النظر بشكل يومي في أزيد من 120 ملفا؛ بينها ملفات كبيرة حساسة لبرلمانيين و قضاة و منتخبين وشبكات تضم رجال درك وأمن.

وأضافت الصحيفة  أن تراكم الملفات وطول مدة النظر فيها يساهمان بشكل كبير في معضلة الإعتقال الإحتياطي، الذي يعتبر من الإشكالات التي تواجه منظومة العدالة في البلاد.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x