2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أمام اصرار الفنان الكوميدي حسن الفذ على ركوب نفس موجة سلسلة الكوبل مع دنيا بوطازوت و سلسلة كبور والحبيب و هذه السنة بسلسلة “التي را التي”، فإن العديد من المشاهدين اعتبروا أن الفذ حصر نفسه و لمدة طويلة في شخصية “العروبي”، ما يسائل الإنتاجات الفكاهية.
تجسيد أي فنان لنفس الشخصية في عدة أعمال يعد أمرا غير صحي، سيما إذا تعلق الأمر بممثل مثقف و يملك الكثير من المؤهلات و شهدت أعماله نجاحات على عدة أصعدة، وهو الحال مع الفذ الذي انهارت إمبراطوريته للضحك بسبب “النمطية والتكرار” لا على مستوى الشخصيات أو السيناريو.
سلسلة “كبور” التي أحبها المغاربة لعفويتها في التعاطي مع الموضوع والتي كانت نقطة ضوء ضمن الأعمال الفكاهية أو ما يسمى بـ “السيتكوم” أصبحت اليوم محط انتقادات لاذعة من المغاربة الذين كانوا ينتظرون أعمالا ترقى لتطلعاتهم.
الإشكال اليوم، يكمن في أن الانتاجات الفكاهية تعتبر أن إثارة الضحك يمكن تحقيقه فقط في لبس ثوب “العروبي” أو عرض بعض جوانب الحياة في المجال القروي، لكن الأمر ليس كذلك، وهو ما جعل الفذ يسقط في اشكالية النمطية التي أصبحت خيارا تجاريا بالنسبة له.
وهو ما تترجمه نسبة المشاهدات التي تراجعت بشكل ملحوظ هذه السنة، بعدما كانت سلسلته الأولى “الكوبل” قد حصدت مئات الآلاف من المشاهدات، ما يدل على أن المغاربة سئموا من تكرار نفس السيناريوهات.
الغريب في الأمر، أن الفذ، وفي إحدى حلقاته من سلسلة “التي را تي” استعان هو الآخر بمن يوصفون بـ “المؤثرين” من خلال إدراج أسماء إعلاميين معروفين بحضورهم في وسط صفحات التواصل الإجتماعي، للاستعانة بـ”بارتاجاتهم” للسلسلة، وذلك في غياب سيناريو محكم و أحداث جديدة قد تمثل قيمة مضافة للمشهد الفني أو حتى لأعماله التي بدأت تعيد نفسها سنة بعد أخرى.
الحموضة واستنفاذ جميع اليات الضحك..اصبحت كبسولاته عنوانا للتفلية وجيب افم وقول… كفى
لا احد ينكر المكانة والقيمة للفنان حسن الفد فعلا لكن الصراحة الملاااال نفس الحاجة كل عام كرر كرر تيلعب غ على تبديل شخصيات اصلا هو وبوطازوط لكانو لعبو الدور واعر والحبيب تهو اما البقية والو مستوى نقص بزاف فقد الحلاوة خصو شاختراع جديد ميكونش ممل ولا تفلية شحاجة نيت
كان ما سبق من سلسلاته جيدا ولكن هذه المرة غلب طابع الحموضة على هذه السلسلة الجديدة ليس لها صلة بما سبق
كل اعمال الفنان حسن الفد راااائعة وهناك تغيير واضح في كل أعماله .الكوبل..كبور والحبيب..طاندانس……واخيرا تي را تي ..كبور هو هو والمواضيع مختلفة… الله يعاونو.سير على بركة الله ،ولا تلتفت كثيرا .
Viva Hasan el fad toujours hassan
عاش الفد
حسن الفد اكبر فنان مغربي شفتو و اصلا هو امين. عاش الفد و لا عاش من يكرهه
هل امبراطو ية شارلي شابلين او ميستار بين انهارت يا قوم فكبور و حديدان مثلا من اكبر شخصيات الفنية مغربية الاقوى أصبحت من ثراتنا المغربي ! تخترق الحدود المغربية و في ذاكرة الجماعية المغربية
ليس الفد الوحيد الذي اصبح يفتقر للفكرة او ما يسمى بالفرنسية vane حتى جمال الدبوز و كاد المالح و آخرون لم يصبحوا كثيري الظهور بالجديد بل يستثمرون اموالهم في مجالات تجارية للعيش.
فالفد عليه ان يستعين بكتاب السينريو محنكين بالمغرب لكي يجدد répertoire . فما اصعب مهنة الفنان الذي يجعل المتفرج البئيس والفقير و فاقد الامل في المستقبل ان ينسى كربه و يضحك . النمطية في استغلال البدوي كدور لطرح اشكاليات هذا المجتمع اصبحت لا تجدي حيث المجتمع تطور بفضل الانترنيت و الدراية بما يدور في العالم بنقرة واحدة . شخصيا اقارن اشكالية الفد بالرياضة . فمثلا بعد بعد عويطة والكروج و المتوكل و بدوان فقد المغرب الريادة في العاب القوى والسبب هو الشخص المناسب في المكان المناسب . اين نوادينا الثقافية و دور الشباب و مدارس الفنون الجميلة . الشباب بدون التأطير داخل المدرسة بأناس لايتهافتون على المال ولدهم من العلم والخبرة ما يكفي لصقل المواهب . مع الاسف الشديد نريد الفرجة ولكن الفرجة تستدعي الدراسة والطموح لا الاغتناء باساليب تستفز شعور المواطن العادي. وللاسف شبابنا فقد الثقة في العطاء الى حد ان همه هو الهجرة كيفما كان الثمن.
تفرجت لبارح في حلقه بصراحه ممتل مبدع و فنان بمعنى كلمه اصلا هو لي كاين
النمطية وتكرار نفس الشخصية هي من قتلت كل من الفنانين الكبار مثل محمد بن براهيم والمرحوم نورالدين بكر ولالة سعاد صابر أطال الله في عمرها وغيرهم من الفنانين القدامى فكانت النمطية اجبارية ومفروضة عليهم سواء من طرف المنتج والمخرج. اما الفد اصبح يبحث على ما قل ولا يدل المهم هو البيع والشرا
وجهك قاصح. الانتقاد الهدام
احساس الفذ لا يضاهيه احد وهنا تظهرالنجومية.
ماشاء الله انه بارع ومن يقول العكس فلينضر في نفسه هل يستطيع اصدار اي شيء برافو برافو حسن الفذ اسم على مسمى.
اين أنتم أيها النقاد من الحموضية التي تقدمها إداعات الصرف الصحي والأمواا الطائلة التي تستنزفها من أموال دافعب الضرائب
يبقى حسن الفد الفكاهي الباحت والمتقف بامتياز! المرجو ان ينتقل بمحبيه إلى نمط آخر…كل التمنيات لفناننا وعزيزنا سيدي حسن!
مغاربة العالم يعملون على إدخال العملة الصعبة للمغرب وهذا الكوميدي الانتهازي يعمل على تهريب العملة الصعبة إلى كندا عبر الاستهزاء بشقاوة وبساطة القرويين المغاربة.
حسن الفذ يبقى شخصية كوميدية بامتياز . لكن استهلاك شخصية كبور ارتقت إلى مستوى : التفلية بمفهومها العامي كما يشهد على ذلك الفذ بنفسه حيث كما جاء على لسانه في وان مان شو على خشبة مسرح في مقطع من حواراته كما خاطبه أحد معارفه: وا حسن ودرتي لفلوس غير بالتفلية فرد عليه حسن إيوا تفلا حتى نتا . ونحن نرد عليه ; كفاك تفلية
حسن الفد ليس بممتل مجتهد او فنان.فهو نقال وينقل من ما يروج في خارج المغرب يقلد فقط بعض الاشخاص اللدين لهم سمعة الفكاهة في بلدانهم.فهو ينقل من المكسيك ومن اسبانيا ويحاول ان يلبسم غطاء مغربي قروي فقط.انه فاشل فقط فان كانت حلقات كبور نجحت نوعاما سببه عدم ما يساهدون المغاربة فقط لو كان البديل لكان الفد واعماله في المزبلة متااما حصل الان.