2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أفادت مصادر محلية متطابقة أن مجهولا حاول مُهاجمة سياح كانوا يتناولون وجبة خلال نهار رمضان بالمنطقة السياحية تغازوت نواحي مدينة أكادير.
وحسب ذات المصادر، فقد حاول الشخص المجهول الذي كان في حالة هستيرية، مهاجمة السياح وطعن أحدهم بواسطة سكين قبل أن تتدخل عناصر السلطات المحلية و القوات المساعدة كانوا متواجدين بمكان الواقعة وتمنعه من ذلك.
وأسفر التدخل لمنع الشخص المشار إليه من مهاجمة السياح عن إصابة “مخزني” بجروح متفاوتة الخطورة استدعت نقله للمستشفى العسكري بأكادير لتلقي العلاجات اللازمة.
نحن نحني ثمار فتح باب المغرب في تسعينيات القرن الماضي للفكر الوهابي الارهابي الذي تحاربه السلطات السعودية في منشأه
بينما يمارس دعاة الضلامية نشره في المجتمع المغربي والدولة تتفرج
نحن ندور في حلقة مفرغة يجب الاهتمام بمنابع الإرهاب خاصة الدعاة والرقاة.
هذا مجرم إرهابي يجب محاكمته بقنون الإرهاب
داعش ايضا تستعمل القرآن للتبرير. لا تقل لنا انك تفهم احسن منهم القرآن . الحل هو دولة حريات و قانون . محاربة التطرف .
حوادث ساهم فيها سياسة التجهيل وانتشار بعض الدعاة المتطرفين الذين يسمح لهم النظام بممارسة خزعبلاتهم وفتاويهم المتخلفة…
مثل هذه الأحداث لم نشهدها في سبعينات وثمانينات القرن الماضي ولو تعلق الأمر بمغاربة يفطرون في رمضان
حرية التعبير ليست جريمة
هؤلاء النماذج المرضى النفسيين الا يعلمون،ماجاء في القران
ولو شاء ربك اامن كل من في الارض،الا يعرفون ان الرسول(ص) كان جاره يهوديا لا يصوم ولا يصلي،وكانت جارية عاءشة(ض)يهودية،
لا يسعنا الا ان نقول:لا حول ولا قوة الا باللله،