لماذا وإلى أين ؟

بسبب الأكل في رمضان.. مجِهول يُهاجم سياحا في تاغازوت بسلاحٍ أبيض و يُصيب مخزنيا بجُروح بليغة

أفادت مصادر محلية متطابقة أن مجهولا حاول مُهاجمة سياح كانوا يتناولون وجبة خلال نهار رمضان بالمنطقة السياحية تغازوت نواحي مدينة أكادير.

وحسب ذات المصادر، فقد حاول الشخص المجهول الذي كان في حالة هستيرية، مهاجمة السياح وطعن أحدهم بواسطة سكين قبل أن تتدخل عناصر السلطات المحلية و القوات المساعدة كانوا متواجدين بمكان الواقعة وتمنعه من ذلك.

وأسفر التدخل لمنع الشخص المشار إليه من مهاجمة السياح عن إصابة “مخزني” بجروح متفاوتة الخطورة استدعت نقله للمستشفى العسكري بأكادير لتلقي العلاجات اللازمة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

6 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مراد
المعلق(ة)
23 أبريل 2022 20:56

نحن نحني ثمار فتح باب المغرب في تسعينيات القرن الماضي للفكر الوهابي الارهابي الذي تحاربه السلطات السعودية في منشأه
بينما يمارس دعاة الضلامية نشره في المجتمع المغربي والدولة تتفرج

مواطن
المعلق(ة)
23 أبريل 2022 19:53

نحن ندور في حلقة مفرغة يجب الاهتمام بمنابع الإرهاب خاصة الدعاة والرقاة.

Samira
المعلق(ة)
23 أبريل 2022 19:37

هذا مجرم إرهابي يجب محاكمته بقنون الإرهاب

ياسر
المعلق(ة)
الرد على  المغربي
23 أبريل 2022 19:12

داعش ايضا تستعمل القرآن للتبرير. لا تقل لنا انك تفهم احسن منهم القرآن . الحل هو دولة حريات و قانون . محاربة التطرف .

حنظلة
المعلق(ة)
23 أبريل 2022 15:49

حوادث ساهم فيها سياسة التجهيل وانتشار بعض الدعاة المتطرفين الذين يسمح لهم النظام بممارسة خزعبلاتهم وفتاويهم المتخلفة…
مثل هذه الأحداث لم نشهدها في سبعينات وثمانينات القرن الماضي ولو تعلق الأمر بمغاربة يفطرون في رمضان
حرية التعبير ليست جريمة

المغربي
المعلق(ة)
23 أبريل 2022 15:46

هؤلاء النماذج المرضى النفسيين الا يعلمون،ماجاء في القران
ولو شاء ربك اامن كل من في الارض،الا يعرفون ان الرسول(ص) كان جاره يهوديا لا يصوم ولا يصلي،وكانت جارية عاءشة(ض)يهودية،
لا يسعنا الا ان نقول:لا حول ولا قوة الا باللله،

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x