2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

نشرت الممثلة دنيا بوطازوت سطوري على حسابها ابلأنستغرام تودع فيها جمهورها، وتعلن فيه إعتزالها التمثيل،
وقالت بوطازوت “شكرا جمهوري الحبيب… شكرا لكل من دعمني وشكرا كثيرا لكل من آذاني.. فقد انتصرتم في الدنيا ولكن عند الله تلتقي الخصوم واللقاء قريب فلا تفرحوا كثيرا وأكثروا من مكالماتكم وأنا سأكثر من حسبي الله ونعم الوكيل.. هنا تتوقف مسيرتي وأعلن اعتزالي”.
المثير أن سطوري بوطازوت اختفى دقائق فقط بعد نشره، الأمر الذي دفع بالكثير من متتبعي صفحتها إلى التساؤل حول حقيقة هذا السطوري، وهل أعلنت “الشعيبية” إعتزالها في لحظة غضب تم تراجعت عن ذلك؟
كما عملت بوظازوت على تغيير صورة واجهة حسابها بصورة سوداء مكتوب عليها “قل للذي أذاك إن الله لا ينسى”، في إشارة منها لتعرضها لـ”الأذية”، دون أن تكشف ممن؟ وهل للأمر علاقة بزملاء لها في الوسط الفني أم بانتقادات الجمهور لبعض أعمالها خاصة الحملة الشرسة التي شنها ضدها بعض المتطرفين الدنيين بسبب أدائها دور الشيخة في فيلم تلفزي عرض خلال شهر رمضان المنصرم.
سبحان الله، الذي يدعو إلى الله أصبح متطرفا والذي يدعو إلى هز البطن أصبح على حق ،،،،سبحان الله يريدون تلميع دور الشيخات في المجتمع بدعوى أن هذا الأمر موجود وقائم ويهمشون دور العلم والتعليم ويهمشون دور المدرس في تنشئة سليمة ،،،،أصبح هز البطن هو الرافعة الحقيقية للتنمية عوض التعليم ،،ويدعمون هذا المبتغى ،،كل من نهى عن المنكر يسمونه متطرفا وداعشياو…و…،،،لقد أسقطوا ركنا أساسيا من الإسلام وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،،يحلون لهم حرية التعبير والتفكير ويجدون المساحات والإعلانات والدعم المادي والمعنوي والاعلامي ويحرمونه على الآخر بدعوى انه ظلامي ومتزمت ومتطرف ويريد العودة بنا إلى الوراء ،كأنه يدعو مثلا إلى محاربة البحث العلمي والتكنولوجي ويصوت في البرلمان ضد ميزانية البحث العلمي والبحث الصيدلاني وتطوير الأبحاث الفضائية ومعارضة التنمية ،،،،،يعبرون كما يشاؤون ويحاولون الحجر على الآخر، ،،عند الله تجتمع الخصوم ولا حول ولا قوة إلا بالله. لن تستطيعوا إسكات صوت الحق يا شياطين الإنس
فئة من يسمون بفناني وفنانات المغرب هم في الاصل بلا اعمال فنية حقيقية هادفة . بوازوت وغيرها ممن يحسبون انفسهم فنانين مجرد أراجوزات وبهلوانات سيرك يركبون على موج سذاجة المستهلك غائب الوعي.. انهم يكلفون دافعي الضرائب الملايير سنويا مقابل انتاج جحشنات سطحية دونكيشوتية هي اقرب للعبث منه الى اعمال فنية جادة.. الاسترزاق بالفن يعكس انهازمية كبيرة لذى شريحة المطبعين مع الوجه الآخر للبطالة والعطالة..
كدبة ابريل
مجرد لغو كم من فنان صرح باعتزاله وبقي في الساحة الفنية
هذا الامر هو دعاية مبطنة .ولايمكن لها أن تتخلى عن فنها لانها تكسب من خلاله عشرات الملايين مسلسلات سيتكومات تقديم البرامج الاشهار .فلاتنخدعوا بما تصرح به …
حتى غلاء المحروقات و الجفاف بسب الشيخة!!!