لماذا وإلى أين ؟

موجة سخرية عارمة ضد الحديوي بعد خسارة المنتخب

وجدت عارضة الأزياء المغربية، ليلى الحديوي، نفسها وسط موجة من التعاليق الساخرة، بعد ظهورها في صورة رفقة مدرب المنتخب المغربي، التي اعتبرها نشطاء “فأل سوء” على المنتخب في مباراته ضد البرتغال.

وبعدما نشرت الحديوي صورة سيلفي جمعتها مع الناخب الوطني هيرفي رونار، قبل مبارة البرتغال على حسابھا بموقع ”إنستغرام“، أبدى كثیرون تشاؤمھم وقلقلھم من أن تكون السیدة “المتعددة التخصصات“، حسب تعاليق ساخرة للنشطاء، ”فأل شؤم“ على أسود الأطلس، بعدما كانت كذلك خلال حلولها على أعمال فنية أخرى شاركت فيها، ولم تلق أي ترحيب من طرف الجمهور.

النشطاء المغاربة عزوا خسارة المنتخب المغربي في مباراته مع البرتغال إلى حضور الحديوي في التشجيع، بسبب مشاركاتها في البرامج والمسلسلات التي لم تلقَ إعجاب أغلب المتتبعين.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
Abdou
المعلق(ة)
21 يونيو 2018 12:50

نعم إنها نذير شؤم أينما حلت وارتحلت. متطفلة على جميع الميادين ولا زالت تحصد الهزائم المتتالية بحركات الأصابع واليدين المقززة.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x