2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لا حديث نهاية الأسبوع المنصرم في أوروبا، إلا عن الزواج الملكي الذي جمع بين الأميرة “ماريا لورا” ذات الـ35 ربيعا، ابنة شقيقة الملك فيليب، والشاب من أصول مغربية-يهودية، “ويليام إيسفي”، حيث احتفلت العائلة الملكية البلجيكية أول أمس السبت، بزواج الاثنين في كاتدرائية القديس ميشيل وسانت جودولا في بروكسل.
وكان ديوان العاهل البلجيكي قد أعلن في بلاغٍ له السنة الماضية، عن إرتباط الأميرة “ماريا لورا” حفيدة ملك بلجيكا الراحل ألبر الثاني وإبنة أخت الملك الحالي فيليب، بالشاب “ويليام إسفي” المنحدر من أصول مغربية، وسيتم تنظيم حفل الزواج في النصف الثاني من السنة الجارية.
وذكرت وسائل إعلام بلجيكية، بأن زوج الأميرة “ماريا لورا” ذي 30 ربيعا، إزداد بالعاصمة الفرنسية باريس، من أب فرنسي-مغربي و أم إنجليزية، ويحمل الجنسية الفرنسية و البريطانية، وقضى فترة الطفولة والدراسة الأولية بالعاصمة البريطانية لندن، قبل أن ينتقل لكندا ليُتمّ دراسته العليا بجامعة ماكريل بمونتريال، وهناك تعرّف على الأميرة البلجيكية التي كانت تتابع دراستها في نفس الجامعة.
كما كشفت المصادر ذاتها، أن “مراسيم مدنية” أقيمت لـ الأميرة “ماريا” و”وليام” تمت في قاعة مدينة بروكسل بحضور أفراد من العائلة المالكة، سبقت الزواج الديني في الكاتدرائية.
الدستور المغربي لا يفرق بين الأجناس و الأعراق و الديانات فهدا مغربي تزوج ببلجيكية و نبارك لهما و زواج سعيد
من لا يعنيه الخبر ليقل خيرا أو للصمت. و إلا سمع ما لا يرضيه
الأميرة البلجيكية تزوجت بمغربي يهودي وليس بمغربي مسلم
هؤلاء تحبونهم ولا يحبونكم
مبروك للعروسين
ماذا استفدنا نحن من هدا الزواج???
مبروك للعروسين وعقبال الفرحة الكبيرة
الف مبروك وأتمنى أن أكون من بين المدعوين والحاضرين يوم زفافهما أتمنى لهم السعادة والهناء والبنات والبنون وطول العمر
ألف مبروك ونتمى لهما دوام السعادة والفرح