2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
وهبي يُـهاجِم “جون أفريك” بسبب تطرُّقـها لخبرٍ عن تعْـديل حُـكومي

هاجم الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة عبد اللطيف وهبي خلال جلسة الإفتتاح الرسمي للمؤتمر الجهوي لـ”حزب الجرار” بجهة الرباط – سلا- القنيطرة، الأحد، الصحف التي تطرقت لخبر استعداد الحكومة لتعديل حكومي سيعصف برأسه رفقة وزير التعليم العالي، ميراوي.
ووصف وهبي مجلة “جون أفريك” التي أوردت خبر التعديل الحكومي، ودون أن يسميها بالاسم، ب “الصحافة الصفراء”، مبرزا “متمنياتها مجرد أشغال أحلام وستبقى كذلك”.
وشدد المتحدث على أن حزبه “لن ينسحب من الحكومة أو يتخلى عن المسؤولية”، مُفنّـدا في هذا السياق كل ما سبق ترويجه إعلاميا بخصوص الأمر، مؤكدا أنها تظل مجرد “أقلام متسخة تُموَّل بأموال متسخة حاولت كتابة ترهات لا معنى لها و نشرها”؛ في حين أن “العارفين يشتغلون بصمت و جدّية على تحديات كبرى ويردون بالأفعال لا بالأقوال”.
وقال وهبي “الأصالة والمُعاصرة دخل الحُـكومة من منطلق المسؤولية الوطنية وليس فقط الحزبية”، مضيفا “لن يتخلى عن المسؤولية التي يتحملها بشجاعة و نزاهة بعد تبوّءه مكانة مرموقة في المشهد السياسي والإنتخابي بالمغرب”.
وتابع الأمين العام لحزب الجـرار، بدعوة أعضاء حزبه لـ“تجاهل ما يُنشر ضد الحزب و يُراد به التشويش”.
وقال وهبي “حزبُنا يحترم تضامن العمل الحكومي ويثمّنه؛ ولن نضع رجلاً في الأغلبية وأخرى في المعارضة، كما لن نمارس عمل الحكومة طيلة أيام الأسبوع وفي نهايته نركن للمعارضة والإنتقاد”.
وتابع “لا تيأسوا ولا تقنطوا من رحمة الله؛ فحزبنا جاء ليبقى وليستمر ولينتصر؛ وسننتصر بإذن الله”.
السلام سيدي الوزير المحترم كما لا تحبون نحن ايضا لا نحب المساس بحقوقنا المتعلقة بتحرير العقود العرفية التاقاة الملكية والاجدر تنظيم القطاع الكتابة العمومية مثلها مثل المهن الحرة الاخرى وهذا ملتمس استعطافي لتسريع تعديل قانون 22. 88 المنظم للقطاع ورد الاعتبار والزام المهنيين بوضع خاتهم وتوقيهم مع الطرفي على اية وثيقة ورف الظلم والحيف على هذا القطاع وهي مهنة شريفة ومقدسة ويحتاجها اي مواطن وتصحيح واستدراك ما تم تغييره وتحريفه في القرءان الكريم في سورة البقرة حزب ع و ت من كاتب بالعدل الى محام مقبول لدى المجلس الاعلى انه ظلم واعتداء وتواطىء