لماذا وإلى أين ؟

مقْتل مغربية على يد زوجــها بفالنسيا

أصدرت المحكمة الإبتدائية ومحكمة التعليمات في فالنسيا دي الكانتارا، صباح اليوم الخميس، قرارًا بالسجن على ذمة التحقيق و بدون كفالة، في حق مغربي، مثل أمامها بتهم تتعلق بقتله زوجته خلال الساعات الأولى لأمس الأربعاء، في بلدة فالنسيا دي الكانتارا بإسبانيا.

وحسب مصادر إعلامية إسبانية، فإن القتيلة مهاجرة مغربية لا يتجاوز عمرها ثلاثون سنة، فيما يبلغ زوجها المتهم بقتلها 41 سنة من عمره، وقد تركت طفلين صغيرين لا يتجاوز أحدهما شهره الرابع عشر، وفتاة لا يتجاوز سنها ثمان سنوات.

وأفادت المصادر أن الأطفال الثلاثة هم في رعاية والدي الضحية، بعدما وافق القاضي على وقف السلطة الأبوية للأب في غضون التحقيقات.

وأشارت المصادر، أن الزوجين المغربيين اللذين كانا يستفيدان معا من خدمات الحماية الإجتماعية بإسبانيا، كانا يقطنان بنفس المنزل حيث وقعت الجريمة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
يونس
المعلق(ة)
4 نوفمبر 2022 11:22

صباح الخير عشاق جريدة أشكاين الإكترونية
أشد الغدر إيلاما، هو ما يأتيك من حبيبة القلب أو قريب حميم.
أن تواجه أسود الأرض وهم أمامك، أهون من أن يعضك ذئب من خلفك.
الغدر من عدوك ليس غدرا، الغدر الحقيقي هو الذي يكون من قريب إليك.
قد تتعرض للطعن من الظهر وهذا أمر طبيعي، ولكن الأمر الغير طبيعي أن تكون الطعنة من أقرب الناس إلى إليك.
الشخص الحقير هو الذي يدير لك ظهره أيضحك عليك ويستغلك وأنت بحاجة كبيرة إلى أن يمد يديه إليك.
يظن الخائن أن يتمتع بالذكاء، ولكنه لا يعلم أن يقوم بحرق نفسه بنفسه.
أتعلم أن أصحاب القلوب الصافية والنقية هم ضحايا لأصحاب الغدر والخيانة، ولكن الخائنين يعيشون في ظلمة قلوبهم.
لا أشعر بالألم من خيانتك مثلما أشعر بالألم من نفسي الذي صدقك وصدق كلامك في يوم من الأيام.
إذا قمت بالخيانة فلا تتحدث عن الحب، فكيف للحب أن يخون صاحبه.
لو كنت تمتلك ذرة واحدة من الحب في قلبك لما فكرت للحظة أن تقوم بخيانتي، فكيف للحب الصادق أن يكذب.
قبل أن تخون أحد فكر فيما قدمه لك، وهل هو يستحق هذا، وهل تستطيع أن تتقبل أن تخان أنت،

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x