لماذا وإلى أين ؟

حقوقيون يطالبون بوضع الأجهزة الأمنية تحت رقابة البرلمان

عاد النقاش من جديد حول مدى القضاء على جريمة التعذيب بالمغرب، إذ طالبت “الجمعية المغربية لحقوق الإنسان”، بخطوات عملية من أجل وضع كافة الأجهزة الأمنية تحت المسؤولية الفعلية للحكومة وإخضاعها للمراقبة البرلمانية والمحاسبة الإدارية للحكومة.

وحسب ما أوردته يومية “المساء” في عددها ليوم الجمعة 29 يونيو، فإن الجمعية طالبت بالإسراع بتفعيل الالية الوطنية للوقاية من التعذيب، والحرص على قيامها بوظيفتها على النحو الأمثل، وفقا للشروط المعايير المحددة دوليا.

الجمعية طالبت أيضا فتح تحقيقات مستقلة ونزيهة في جميع حالات ادعاءات التعذيب، واتخاذ المتعين في حق القائمين، والأميرين به مع إنصاف الضحايا وجبر أضراهم.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x