2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أكد المدرب البوسني؛ وحيد خليوليزتش؛ أنه شعر بـ ”الشمتة”، حين إقالته من تدريب المنتخب المغربي؛ أياما قليلة فقط، من انطلاق نهائيات كاس العالم قطر، التي بلغ الأسود نصفها النهائي.
وقال خليلوزيتش؛ في مقابلة مع صحيفة ” tportal.h’‘، إن كبريائه ” سلب ولن أستطع أن أنسى ذلك. ولن أغفر لهم”.
وأوضح المدرب البوسني البالغ من العمر 70 سنة، في ذات المقابلة، قائلا: ” كان أيضا ذلك سببا في وداعي لمسيرة التدريب”.
وشدد على أنه رغم ”الإشادة” التي تلقاها من خليفته، وليد الركراكي، إلا أن ذلك ”لم يعالج مرارته وتعويض ما فاته من البطولة”.
وكان المدرب خليلوزيتش؛ قد أقيل من تدريب الأسود، شهر شتنبر الماضي؛ بعد خلاف حاد مع بعض نجوم المنتخب، أبرزهم حكيم زياش.
بعدها؛ قالت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إنه قررت ”الانفصال وديا” مع المدرب السابق لباريس سان جيرمان، بسبب اختلاف في وجهات النظر حول استعداد الأسود للمونديال.
وتولى وليد الركراكي مكانه، أياما قبل كأس العالم، وحقق إنجازا تاريخيا عربيا وافريقيا غير مسبوق مع المنتخب المغربي ببلوغه دور نصف نهائي لأول مرة في تاريخه.
يهمك كبرياء ولا يهمك كبرياء 40 مليون مغربي. إقالتك يا خليلوزيتش طالب بها 40 مليون مغربي لكي لا تسلب لهم الفرحة التي عاشوها بوصول فريقهم الوطني لنصف نهاية كأس العالم، لذى نطلب منك أن تبعد عنا أنانيتك وعرفتك. شكرا لك على كل حل وأعلم انك لست اول مدرب يقال ولا آخرهم، لأنه بخرجتك هاته حطمت كبرياءك ونحن نقول لك لن نغفر لك الحالات العصبية التي تسببت لنا فيها
Trop vieux,il radote,c’est la troisième fois,la première fois ça va, deux, je commence à me poser des questions, trois fois, il y a quelques choses qui clochent, un peu jaloux ou envieux ?.!!
الكبرياء لله عز وجل, من يكون هذا المدرب حتى يتحدث عن كبريائه, مدرب مغرور ومتعجرف اخذ مال الشعب المغربي بدون كلل ولا ملل, تقاضى اجره الشهري المقدر بعشرات الملايين لمدة عامين كاملين فيما كانت التطاهرات الرياضية متوقفة, ثم حصل على مئات الملايين مقابل انصرافه قبل انتهاء العقد بينه وبين الجامعة المغربية, ليصف الجمهور المغربي بابشع الاوصاف على مسمع ومرأى العدسات, لا لشيء سوى لان هذا الجمهور صفر عليه لرفضه جلب بعض اللاعبين المميزين والمحبوبين لدى الجمهور المغربي مثل زياش وحمد الله وغيرهما, تاهل المنتخب المغربي للمونديال كان بجهد اللاعبين والمنتخب المغربي معتاد علي التأهل إلى هذه النهائيات, في الحقيقة كان يجب محاسبة هذا المدرب عديم الاخلاق والتربية ومحاكمته بتهمة سب وقذف الجمهور.
طلبوا منك مصالحة مزراوي وزياش وحمد الله ورفضت . قلت يا أنا يا هم واتهمت زياش في وطنية . وقد كذبت المية الغطاس . ذهبت إلى حال سبيلك بالتراضي ، ولم يقل فيك أي مسؤول رياضي كلمة سوء . وما حققه المدرب الوطني في ثلاثة أشهر عجزت عن تحقيقه في سنوات . مع السلامة . وبلا تخسار الهدرة .
خليلوزتش احس بالشمتة حين بلغ المنتخب المربع الذهبي، ولكن الننتخب الحالي بقيادة الركراكي ليس هو دلك المنتخب الذي كان يسقط امام المقابلات الودية بجرة قدم.
اذهب أنت و كبرياؤك إلى الجحيم يا غبي. إنجاز الفريق المغربي الكبير تحت قيادة المدرب ابن البلد الألمعي خير جواب على غرورك و غبائك منقطع النظير.
Tu n’es en réalité qu’un ringard si minable et trop médiocre
المغاربة سلبتهم 80 مليون شهريا ولن يغفروا لك
Eh vieux calmez vous ,oubliez le maroc sans regret .si vous etiez resté on aurait pas fait ce qu’ on a fait ,vous etiez un cataliseur perturbateur au sein de l’équipe .vou êtes dépassé .à chaque epoque ses hommes .Allez entrainer les bleus .vous êtes
? français ? Non