2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يرى محمد الماغودي، الناقد والمحلل الرياضي، أن حظوظ ظفر المغرب وإسبانيا والبرتغال، بتنظيم كأس العالم 2030، بشكر مشترك، تبقى ”وافرة بمائة بالمائة”، بحكم أنها ثلاث دول عظمى متجاورة ومتقاربة، تملك بنيات تحتية و مؤهلات سياحية قوية جدا، وتاريخا كرويا كبيرا.
وأوضح الماغودي، في تصريح لجريدة ”آشكاين”، أن تدخل السلطات العليا في البلاد، في شخص الملك محمد السادس، يُعطي ضمانات لـ ”الفيفا”، بأن الالتزامات ودفتر التحملات مضمون.
وشدد الماغودي على أن الأمن الذي يتمتع به المغرب، إضافة إلى بعده السياحي والجغرافي والتاريخي، يعزز حظوظ الملف المشترك في تنظيم ”المونديال”، ينضاف إلى ذلك عزم المغرب تشييد ملاعب بمواصفات عالمية بحلول 2030.
وأكد أن البرتغال وإسبانيا، طلبتا من المغرب الانضمام، فاستجاب الأخير للدعوة بناء على ”قوة العلاقات السياسية والجوار والمصالح المشتركة بين الدول الثلاثة”، مشددا على أن هذا الطلب يُبين أن المغرب ”دولة عظيمة”.
وكان الملك محمد السادس قد أعلن، أول أمس الثلاثاء بكيغالي، عن ترشح المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا و البرتغال لتنظيم كأس العالم 2030.
وأوضح الملك، في رسالة بمناسبة تسلمه لجائزة التميز لسنة 2022 من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، أن هذا الترشيح المشترك، الذي يعد سابقة في تاريخ كرة القدم، سيحمل عنوان الربط بين إفريقيا و أوروبا، و بين شمال البحر الأبيض المتوسط وجنوبه، وبين القارة الإفريقية والعالم العربي والفضاء الأورومتوسطي.
وأوضح الملك أن الترشيح سيجسد أيضا أسمى معاني الالتئام حول أفضل ما لدى هذا الجانب أو ذاك، وينتصب شاهدا على تضافر جهود العبقرية والإبداع وتكامل الخبرات والإمكانات.
حضوض السعودية ودول جنوب امريكا ضئيلة في الحصول على تنظيم المونديال، بحكم انتمائهم لمنطقة نظمت المونديال قبل عام ، ولدلك ماعلى المغرب إلا الاستعداد الجيد ومفاوضة شركائه، في كيفية الاستفادة من هذه التضاهرة العالمية.
سكتونا الله يخليكم راه تابعينا القواسا ،ودمنا حلو كتشد فينا العين، راكم شفتو اش واقع للمشاهير ديالنا ، خمسة و خميس، راه حنا مستهدفين من طرف أعداء النجاح. راه جار السوء عندو 64 مليار دولار غير محطوطة ما عارف اش يدير بها وبامكانه ان يقدمها رشوة من اجل افشال ملف المغرب وإسبانيا والبرتغال.