بعد تحجيم دور الاحزاب بمختلف مشاربها، والتي ادت الى تراجع الاداءالسياسي، و تدهور مستوى النقاش بالمؤسسات المنتخبة على المستوى التشريعي ومستوى مراقبة الحكومة، ضلت الصحافة هامشا لتسليط الضوء عل قضايا تتير تساؤلات المواطنين، و للا نفتاح على النقاش العمومي، ياتي هذا القرار لضرب مسمار متين في نعش الديمقراطية.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
بعد تحجيم دور الاحزاب بمختلف مشاربها، والتي ادت الى تراجع الاداءالسياسي، و تدهور مستوى النقاش بالمؤسسات المنتخبة على المستوى التشريعي ومستوى مراقبة الحكومة، ضلت الصحافة هامشا لتسليط الضوء عل قضايا تتير تساؤلات المواطنين، و للا نفتاح على النقاش العمومي، ياتي هذا القرار لضرب مسمار متين في نعش الديمقراطية.