لماذا وإلى أين ؟

هل تلقّــى بونــو ضماناتٍ للاستمرار أساسياً مع “أسود الأطلس”؟

يُعتبر ياسين بونو، حارس فريق إشبيلية الإسباني، واحداً من أبرز الحراس الذين مثلوا المنتخب المغربي الأول، خصوصاً بعدما تألق صاحب الـ32 سنة في نهائيات بطولة كأس العالم 2022، وساهم في وصول منتخب “أسود الأطلس” إلى المربع الذهبي.

و رغم أن الحارس المغربي ياسين بونو عانى في الآونة الأخيرة من بعض المشاكل مع فريقه إشبيلية، بعدما بات مدرب النادي “الأندلسي”، خوسيه لويس مينديلبار، يجلسه في كرسي البدلاء و يفضل عليه الحارس الصربي ماركو دميتروفيتش، إلا أن بونــو حافظ على هدوئه وتركيزه في التدريبات محاولاً عدم التأثر نفسياً لكي لا يتأثر مستـواه الفني والبدني.

وحسب معلومات نشرها “العربي الجديد” بناء على مصدر مقرب من الحارس ياسين بونو، فإن بونو يجد كامل الدعم من كافة أعضاء الجهاز التدريبي لمنتخب المغرب، بقيادة المدير الفني وليد الركراكي، ومدرب حراس المرمى عمر الحراق، الذي وعد الحارس ياسين بأنه سيستمر حارساً أساسياً في تشكيلة المنتخب المغربي، وهو الأمر الذي أراح كثيراً بونــو، الذي يأمل أن يواصل التألق مع المنتخب المغربي الأول، ويحلم بالتتويج معه بلقب بطولة كأس أمم أفريقيا التي ستقام مطلع السنة المقبلة في ساحل العاج.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
من المغرب
المعلق(ة)
19 مايو 2023 10:02

صراحة عقلية الأوروبي لا تختلف كثيرا عن عقلية العالم الثالث فانظروا ما فعله أنصار ترامب في مبنى الكابتول و انظروا ما تفعله فرنسا تجاه العمال المغاربيين وانظروا ما فعلته من عمل صبياني الوزيرة الألمانية واللاعبون الألمان في بطولة قطر هذا يعني أن هناك ثأر و حقد على اللاعب بونو الذي كان السبب الرئيسي في إقصاء إسبانيا وذلك لأجل تحطيم معنوياته وعلى كل حال هناك بالمرصاد مروض الأسود الشهم الوطني صاحب المقولة الشهيرة “ديرو النية يالولاد”.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x