2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
زعيتر .. المغربي الوحيد الذي يفْـــرحُ المــغاربة لخسارتِه في المُـواجهات الرياضية (فيديو)

في الوقت الذي يعرف فيه الجمهور المغربي بمُساندته الكبير وإبداعه في تشجيع كل من ينافس لإعلاء راية المغرب في جميع المنافسات الرياضية، بما في ذلك الفنون القتالية، أبدى جزءٌ هام من المغاربة فرحهم بالخسارة المُــذلة لعثمان زعيتر، وسقوطه بالضربة القاضية من شاب يبلغ 21 سنة فقط، في مباراة دولية للكيك بوكسينغ.
فعلى خلاف التعاطُف الذي أبان عنه المغاربة مع المقاتل المغربي في منظمة “Glory Kickboxing” للكيك بوكسينغ؛ بدر هاري، بالرغم من الخسارات المتتالية، وعكس الدعم الذي تلقاه المقاتل جمال بن صديق الذي انهزم أمام ريكو فيرهوفن في قتاله على حزام المنظمة الأشهر في العالم “Glory”، تحولت هزيمة عثمان زعيتر إلى مادة للسخرية على مواقع التواصل الإجتماعي.
لا يحتاج المتتبع غير المُلِمّ بالمجال الرياضي، سوى لتحرير إسم زعيتر على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، حتى يرى نسبة المحتويات الساخرة التي طالت عثمان زعيتر، على خلفية سقوطه بضربة قاضية في الجولة الأولى من نزاله ضد الأرجنتيني؛ فرانسيسكو باردو، يوم الأحد الماضي.
في هذا الإطار، قال الصحافي المغربي بتلفزيون ـDW الألماني، إسماعيل عزام: “ظل عثمان يتلقى الضربات ثم سقط الأرض مستسلما تماما لمنافسه الذي انهال عليه بالضرب والدماء تسيل من رأس زعيتر على جسده قبل أن يتدخل الحكم ويوقف النزال، سواء أطالبه القانون بذلك، أم إشفاقا منه على حالة عثمان”، مضيفا “المهم أن زعيتر انهزم هزيمة نكراء.. لكن قليل جدا من يظهر في التعليقات على النتيجة حزينا لما وقع له، بالعكس كثيرون فرحون لما جرى”، مضيفا في تدوينة له، هذا “لأن عثمان وشقيقه ابو بكر، لا يمارسان الرياضة فقط… بل تحول اسم الإخوة زعيتر إلى مرادف للتسلط وللتباهي واستغلال النفوذ”.
من جهته، علق رضوان مفتاح، وهو ناشط مغربي، “زعيتر يسقط بالضربة القاضية للمرة الثانية على التوالي، صراحة الإخوة زعيتر مرغوا وجه المغرب في التراب”. في ما وصفت صفحة أبطال مغاربة العالم على “فايسبوك” سقوط زعيتر بالقاضية بـ”خسارة ونكسة لا تشرف الرياضة المغربية ولا العربية”.
يشار إلى أن المقاتل المغربي عثمان زعيتر، انهزم هزيمة نكراء، بعد سقوطه، دقائق فقط من انطلاق المباراة، مرة ثانية، بالضربة القاضية في نزالٍ ثانٍ على التوالي، حيث واجه الأرجنتيني، فرانسيسكو باردو، البالغ من العمر 21 سنة، يوم الأحد، برسم الدور الإقصائي المؤهل إلى بطولة “Ultimate Fighting Championship”، في مدينة لاس فيغاس الأمريكية.
وبدأ الأرجنتيني باردو المواجهة بجرأة كبيرة، حيث وجه للمغربي زعيتر سيلا من اللكمات التي عجلت بإسقاطه في الجولة الأولى، ولم يتمكن من مُجاراة إيقاع وقوة خصمه الذي يعتبر من بين المواهب الصاعدة في مجال القتال المختلط.
Zaiter ou n’importe quoi vraiment n’ont rien à voir avec le sport ,tout en étant des gangster du quartier en Allemagne, ,des gens imbu de leurs personnalités, personne n’est échapper de leurs abus ….
لقد قالها لخصم على مواقع التواصل الإجتماعي الإخوة زعيتر مفيدهمش دوك المباريات اللي كنتو كتشوفوهم كينتصرو فيهم كانو كيختارو ملاكمين على المقاص باش يبانو راهم أبطال وخاطبهم أتحداكم تبارزون ملاكمين في المستوى وعندما يقابلون ملاكمين في المستوى النتيجة أمامكم التفرشيخ لقد إنهزم الأخوان معا في آخر مبارياتهم وكما أسلفتم المغاربة مسرورين لإنهزام الوصوليين
سلام عليكم، تقولون أن الإخوة زعيتر منبوذون من غالبية المغاربة و تعطون السبب و هو طغيانهم بإستغلال النفوذ، لكنكم تتوقفون هنا و تكتمون ما تبقى من الحقيقة و هي أنهم أصدقاء الملك و من هذه الصداقة يستمدون طغيانهم دون أي رادع، هذه الصداقة كشفتها وسائل الإعلام الغربية المتخصصة في إلتقاط أخبار و صور المشاهير، يجدر بكم كإعلاميبن نشر الأخبار دون قص أو تدليس.
الرأي العام المغربي لا يحب الفساد والاستبداد والأنانية والعجرفة والكذب والنفاق. الإعلام لعب دور كبير في نشر الوعي داخل المجتمع. أشعر أن الانتخابات الجماعية و التشريعية القادمة ستعطي نخبة قادرة على إسعاد الملك والشعب بمساءلة ومحاسبة من نهبوا خيراته وعمقوا الفوارق الاجتماعية. لتحقيق ذلك رجال الإعلام ورجال القضاء شركاء في البحث عن الحقيقة ومحاربة الظلم والفساد. ولتحقيق ذلك نسبة المشاركة في الانتخابات يجب أن تكون مرتفعة جدا المغاربة قادرون على الذهاب إلى صناديق الاقتراع بنسبة تفوق %90.
تتبعت البارحة حوار “أشكاين” مع عزيز الرباح القيادي السابق ب “بجيدي”. الأسئلة ممتازة. الأجوبة تتطلب حوارات أخرى. تعاليق القراء ممتازة.
الإخوة زعيتر طغوا وتجبروا، وكلنا نعلم أن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل، ولكل طاغية وظالم نهاية، ونهاية آل زعيتر قريبة بإذن الله، وكل المغاربة وغير المغاربة فرحوا لهاته الشوهة التي تلقاها عثمان زعيتر هزيمة بكل المقاييس والمعايير من شاب أصغر منه بكثير، هنيئا للأرجونتيني، أومازال العطي يعطي، ولو أني متيقن أنهم لن يشاركوا في أي مسابقة بعد هاته الهزيمة المدوية.
فعلا، انا مغربي وفرحت لفوز الارجنتيني. انا كمواطن مغربي اساند الرياضيين الحقيقيين امثال البطل بدر هار، جمال بن الصديق، نبيل حريولي،محمد جرايا، اسماعيل لزعر، بن موح…واش هادو نقارنوهوم مع زعيتر ههههه راه خايبا حتى لمعاودة. مهم فرحت للخسارة ديالو
اهل زعيتر طغوا كثيرا على المغاربة معتبرين انفسهم افضل من الجميع ولعل تصرف والدهم الاخير خير دلبل على نوع التربية والاخلاق التي تلقوها …ما اصعب المشتاق الى ذاق كما يقال ..وعندنا مثال اخر يقول مشكلة الى عريوة دار كسيوة ..ما اجمل التواضع من تواضع لله رفعه. حداثة النعمة بدون تربية وثقافة وبال على صاحبها …