2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كلنا إسرائيليون.. كلنا فلسطينيون.. شعارات أظهرت التقاطبات التي أفرزتها الأحداث الأخيرة التي يعرفها قطاع غزة الفلسطيني بعد ما سمي بـ”طوفان الأقصى”.
أصحاب كل شعار، اعتمدوا في دفعاتهم لنصرة الجهة التي يؤيدونها على مبررات مفادها أن الطرف الآخر يقتل ويروع المدنيين الآمنين من أطفال ونساء وشيوخ.
أصحاب شعار “كلنا إسرائليون”، يعتبر بعضُهم حركة حماس “إرهابية” ومقاتليها إرهابيين”، وأنهم هاجموا “أمة ديمقراطية، كانت تحتفل بهدوء في يوم مقدس هو يوم “فرحة التوراة”، وهو يوم “لا يعمل فيه اليهود الملتزمون ولا يقودون السيارة ولا يكتبون ولا يشغلون الأجهزة الإلكترونية. إنه يوم مثالي لمهاجمة أمة ديمقراطية تحتفل بهدوء”.
أما أصحاب “كلنا فلسطينيون” فيبررون قتل حماس للمدنيين الإسرائليين وأسرهم بكونه ” ردًّا على جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني كل يوم في حق مواطنين عُزّل لاحول ولا قوة لهم”.
هي تبريرات من بين أخرى يسوقها كل طرف من أجل إظهار أن الطرف الآخر هو الجاني، والضحية بين هذا وذاك هي الإنسانية المجني عليها من كلا الطرفين.
الإنسانية التي تحرم قتل عزل لم يحملوا سلاحا، تحرم قتل أطفال وشيوخ، الإنسانية التي تحرم ترويع الآمنين ونسف مساكنهم فوق رؤوسهم، الإنسانية التي تجرم إعدام الأسرى، كيفما كانت الظروف، الإنسانية التي شُرعت لها مواثيق وقوانين دولية، لحمايتها في حالة الحرب والسلم، الإنسانية التي تجعل الحق في الحياة أسمى الحقوق، الإنسانية التي تحترم حق الشعوب في وطنها…
لن نخوض في من له الحق من بين الطرفين، ولن نعود لما دونه المؤرخون والباحثون حول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ونسائل كتب التاريخ والجغرافية حول من له الأحقية في تلك الأرض، وهل هي حرب دينية أم اقتصادية، فلكل وجهة نظر و مراجع ومؤيدون، حسب خلفياتهم الإيديولوجية والدينية ومصالحهم السياسية والاقتصادية، ولكن أن نقول “كلنا إسرائيليون” أو “كلنا فلسطينيون” هو وقود يصب على نار تحرق الإنسانية جمعاء، باختلاف الإنتماءات.. لهذا فنحن في آشكاين ندعم الموقف القاضي بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة”.
نحن نقول: كلنا إنسانيون وضد قتل المدنيين.
Est ce que les hommes formés par IRAN et HEZBOLLAH qui égorgent les enfants, et les bébés , et les personnes âgées, ont -ils besoins des humains pour les soutenir ?ils sont de même formation que le Polizario de Tindouf exactement la même école . Peu importe la cause, que la vie des civiles , la vie des bébés, la vie des personnes non armées , c’est sacrée, ( voir le Saint Coran puisque cest une manifestation des Islamistes ) encore plus clair, quant on défend une cause, on la défend pas avec les aboiements , on participe sur le front que ces manifestants aillent à Ghazza de HEZBOLLAH -IRAN ET
SE METTRE FACE à ISRAEL que ces manifestants qu’ils descendent à Dahkla Marocaine défendre Notre Shara contre le polisario bonne journée
لو اغتصبت منك بيتك من طرف لص،وترك لك فقط غرفة واحدة أو جزءا منها وبدأ يسومك العذاب تلو العذاب ولم تجد من يأخد اك حقك منه. ماذا تقول؟
سؤال لكل من يسكن ما يسمى اليوم بإسرائيل: أين كان يسكن أب جدك؟
إن كنت تخاف من جريدتك أو موقعك فالسكوت لك أحسن. أما مسك العصا من الوسط فهذا هو النفاق بعينه.
الم تعلم أن أمريكا وغيرها إلى عهد قريب كانت تعتبر نلسون مانديلا إرهابيا ؟
الحق يعفلو ولا يعلى عليه. لكن وقت علوه الله وحده أعلم به. هذا هو إيماننا.
ولكل عاقل عادل عالم بالتاريخ والسياسة يعلم أن إسرائيل إلى زوال قطعا. والأيام بيننا.
مجرد استحضار المجازر التي ارتكبتها إسرائيل منذ اصطناعها ستخجل أن تذكر الإنسانية. وإن كنت تجهلها فاسأل أهل العلم والباحثين المتمكنين الأحرار.
نعم العقل
التسليم بالامر الواقع والانبطاح امام المعتدي من جهة اغللية العرب لا يلغي حق من لا زالوا يعتبرون الحقائق التاريخية مرجعا واساسا لقناعاتهم بان اسرائيل كدولة لم تكم موجودة في اي حقبة من تاريخ الشرق الاوسط..وان الاوروبيين هم العنصريون ضد اليهود واول من يعادون السامية ولما تمكن اليهود من اقتصاد العالم اصبحوا مرغمين على دعم اليهود لبناء دولة دينية عنصرية.هذا تاريخ لا يمكن الغاؤه او تجاهله.دولة عمرها فقط 76عاما تأسست فوق الهياكل العظمية لارباب الارض هذا تاريخ حديث لا يمكن انكاره .شهود العيان عليه لا زالوا احياء.ان الصراع سيستمر الا ان يعامل الفلسطينيون كمعاملة الاوروبيين الانذال لشعوب امريكا الاصليين.وهذا ما يجري الان ولا احد يقبل بجريمة كهذه الا مجرم وعدو للانسنة والادمية حتى