2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/سعد مرتاح
توالت بيانات التنديد والإدانة والتعزية الصادرة عن تنظيمات سياسية مغربية، بمجرد إعلان حركة “حماس” الفلسطينية رسميا، عن اغتيال إسرائيل لنائب رئيسها صالح العاروري، القاطن بالضاحية الجنوبية لبيروت بلبنان (أحد معاقل “حزب الله” الرئيسية).
وفي هذا السياق، قدم حزب العدالة والتنمية، برقية تعزية لرئيس حركة “حماس” إسماعيل هنية، معبرا فيها عن “تهانيه على ارتقاء صالح العاروري شهيدا في معركة التحرير وفي ساحات المقاومة ضد العدو الصهيوني”، ومؤكدا أن هذه العملية “دليل على اندحار العدو الصهيوني وعجزه عن مواجهة المقاومة الفلسطينية بالميدان”.
من جانبه، عبر حزب التقدم والاشتراكية، في بلاغ له، عن “إدانته بأشد العبارات، إرهابَ الدولة الذي يمارسه الكيان الصهيوني من خلال العملية الاجرامية المتمثلة في اغتيال ثلاثة من قادة المقاومة الفلسطينية إلى جانبِ عددٍ من المواطنين اللبنانيين، وإصراره على الضرب بعرض الحائط أبسط قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني”.
بدورها أدانت الشبكة الديمقراطية للتضامن مع الشعوب (تكتل مغربي يضم بعض الجمعيات والأحزاب المحسوبة على التيار التقدمي) في بيان لها، ما سمتها “الجريمة الصهيونية النكراء، في حق قائد وطني كبير خبره الاحتلال في كل المواقع والمواقف، دون أن ينال من كفاحيته المتواصلة لعقود من أجل تحرر الشعب الفلسطيني واسترجاع كافة حقوقه”.
ويعتبر صالح العاروري، أبرز قيادي سياسي وعسكري فلسطيني، وقد ساهم بشكل مباشر في تأسيس “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، كما يعتبر العقل المدبر في إشعال الضفة الغربية في السنوات الأخيرة من خلال نظريته الشهيرة “وحدة الساحات”، لتخفيف الضغط على قطاع غزة المحاصر لما يقارب 20 سنة.
Bonsoir
ces Israeliens ils effectuent des frappes millimétrées , des frappes chirurgicales au vrai sens du terme , même l’armée de l’Oncle Sam ne peut faire mieux dommage nos FAR NE FONT PAS pareil contre BRAHIM qui guide le Polizbel dommage., Dans tous les cas espérant que nos FAR fera la même l’opération contre Brahim le violeur de Tindouf