2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يواصل النظام الجزائري إصدار قرارات تجسد العداء تجاه المصالح المغربية بما يتنافى و”اللغة الجديدة” التي حاول الرئيس الجزائري ووزير خارجيته الترويج لها مؤخرا في توصيف علاقة بلادهم بالمغرب.
وأصدرت السلطات الجزائرية قرار جديدا يرمي لمنع الشركات الجزائرية لاستيراد أو تصدير المنتجات التي تمر عبر الموانئ المغربية.
ووجهت الجمعية المهنية للأبناك والمؤسسات المالية بالجزائر، مراسلة ممهورة بتوقيع مندوبها العام رشيد بلعيد، إلى الشركات الجزائرية، تخبرهم “بمنع أي عملية توطين لعقود النقل التي تنص على إعادة الشحن أو العبور عبر الموانئ المغربية”.
وشددت المراسلة على أنه “من الضروري دعوة مصالح الشركات ذات الصلة للتأكد مع الفاعلين الاقتصاديين من أن إعادة الشحن أو العبور لا تتم عبر الموانئ المغربية”.
يأتي هذا القرار لينسف كل الشعارات التي ترفعها الجزائر في توصيف علاقتها بالمغرب، إذ سبق لوزير خارجيتها أحمد عطاف، في مقابلة مع قناة الجزيرة القطرية، أن خرج بتصريح يقول فيه إن بلاده “أكثر ميولا في الإسراع لإيجاد حل مع المغرب”، فيما استغل الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، خطابه أمام غرفتي البرلمان الجزائري خلال أشغال الدورة غير العادية للبرلمان، يوم الإثنين 25 دجنبر المنصرم، لتجديد دعم بلاده للأطروحة الإنفصالية، لكن كان لافتا استعماله عبارات جديدة، من قبيل أن “هذا الدعم ليس كرها في أشقائنا المغاربة ولكن لكون الملف لازال معروضا على لجنة تصفية الاستعمار”، وفق تعبيره.
يا جبل مايهزك ريح.
Bonsoir
je ne dicte rien à personne, j’exprime juste mon point de vue, comme lecteur tout simplement. Don je dis ne pas donner l’importance ni faire la Pub à notre bien aimable voisin de L’Est en essayant de corriger ses âneries qui éjectent , c’est mon avis
ويستمر الحقد الاعمى:
يقول الشاعر:
واذا أتتك مذمتي من ناقص…فهي الشهادة لي بأني كامل…بحقدهم المستمر والمتنامي على بلدنا فهم يؤكدون أنهم اناس مرضى ولا يعتبرون بدروس التاريخ القديم والحديث والمعاصر…فكل ما هو مغربي يزعجهم ويتمنون أن يلحقوا ببلدنا الاضرار تلو أخرى فذلك يريح انفسهم المريضة بتمغربيت…فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم…ان احسن ما تقوم به بلدنا هو تجاهل هذا الجار بصفة نهائية واعتباره وكأنه غير موجود حتى وان حتما علينا الجغرافيا التعامل معه،لكن ذلك يجب ان يكون في حدود أدنى جدا ..فلا ثقة في هذا الجار أبدا…
هذه تبعات تجارة المخدرات التي تقوم بها العصابات بوطننا العزيز و تختبأ داخل الأحزاب السياسية التي لا تبحث سوى عن أموالهم الوسخة و ليس عن هممهم النظيفة
قبح الله الحماية والاستعمار الفرنسية والتبعية لها…حتى ورقة المنع يتم تحريرها باللغة الفرنسية…وهلم جرا…هذا هو الذل بعينيه..التحكم الفرنسي في كل شيء وفي هؤلاء الدميات الخبيثة….