2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

استغل وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، التقاطه لصورة مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أجل إقحام ملف الصحراء المغربية في محادثات غير مبرمجة أصلا.
وروجت وزارة الخارجية الجزائرية، إلى كون وزيرها أحمد عطاف قد استقبل من طرف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حيث “نقل إليه تحيات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، مجدداً التعبير عن تقدير ودعم الجزائر لجهوده ومساعيه الرامية لوضع حد للعدوان الغاشم وللمأساة الإنسانية التي يتعرض لها الأشقاء الفلسطينيون في قطاع غزة المحاصر”.
إلا أن عطاف ووزارته استغلا هذه الصورة العابرة مع غوتيريتش، لإقحام ملف الصحراء في بيان الخارجية الجزائرية، حيث جاء في بلاغها أن “اللقاء شكل فرصة لاستعراض تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكذا مستجدات الأزمات في كل من ليبيا ومنطقة الساحل الصحراوي، إلى جانب قضية الصحراء”.
وبالاطلاع على الحساب الرسمي للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريتش، على موقع “إكس” (تويتر سابقا)، لا نجد أي أثر للقائه مع عطاف أو حتى نقاش موضوع الصحراء، ما يظهر جليا أن المسؤول الجزائري، استغل استقباله من طرف غوتيريتش وقام بالتقاط صورة معه وأقحم ملف الصحراء.
يذكر أن زيارة وزير الجزائرية إلى مقر الأمم المتحدة جاءت في إطار اجتماع أعضاء مجلس الأمن المنعقد يوم الثلاثاء المنصرم، لبحث الحرب الإسرائيلية على غزة، وهو ما حاولت الخارجية الجزائرية استغلاله.
نعم الدور الوظيفي الكبير الذي تضطلع به الجزائر دولة عبارة عن تكنة تسمى كذلك بجمهورية المؤامرة. والحقيقة ان الجزائر بنفسها هي مؤامرة فرنسا على شمال افريقيتنا. اوى الله ينعل اللي ما يحشم.
Bonsoir ce Ministre, il adore les flashs des caméras, il ne va pas rater une , il va guetter le S.G de l’ONU dans tous ses mouvements pour se faire flasher. il est comme notre Cacique Benkiran tous les 2 ils adorent les caméras , juste pour épandre des épluchures .Nous les Marocains nous devrions cesser de prononcer le Sahara Marocain , il faut dire: ( Notre Sahara de la zone sud ) L’Arabie Saoudite , par Ordre du Pince MBS a banni définitivement la carte du globe où est marqué Sahara occidental c’est clair et définitivement