2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خلافا لما تدعيه الجزائر من مناهضة التطبيع مع إسرائيل، برز إلى العلن تقرير أممي يكشف احتلال الجزائر المرتبة الخامسة ضمن الدول العربية والإسلامية التي تصدر منتجاتها إلى إسرائيل.
وكشفت قاعدة بيانات الأمم المتحدة الخاصة بالواردات الإسرائيلية، عن مفاجآت بشأن العلاقات الاقتصادية بين عدد من الدول العربية والإسلامية وإسرائيل.
وذكرت شبكة ” CAPJPO – EuroPalestine”، اعتمادا على التقرير الذي اطلعت عليه آشكاين”، أن “الجزائر احتلت الرتبة الخامسة متفوقة على دول مطبعة، حيث جاءت تركيا على رأس القائمة، تليها الإمارات العربية المتحدة، ثم الأردن، مصر فالجزائر، ثم المغرب و البحرين.
واعتبرت الشبكة المذكورة، أن “الجزائر “شكلت مفاجأة”، مشيرة إلى أنه “من المثير للدهشة أن الجزائر تأتي في المركز الخامس، حيث بلغت صادراتها إلى إسرائيل 21.38 مليون دولار في عام 2022، غالبيتها من المواد الكيميائية غير العضوية ومركبات المعادن الثمينة والنظائر”.
وشددت الشبكة على أن “الكشف عن العلاقات التجارية بين الجزائر وإسرائيل من خلال قاعدة بيانات الأمم المتحدة، يثير تساؤلات حول موقف الجزائر ضد التطبيع، بما في ذلك تجريمه قبل عامين”.
وذكرة منصة “tradingeconomics“، أن “واردات إسرائيل من الجزائر تصل 21.38 مليون دولار أمريكي خلال عام 2022، وفقا لقاعدة بيانات الأمم المتحدة “COMTRADE” للتجارة الدولية، والتي تم تحديثها آخر مرة في فبراير من عام 2024.
ويرى متتبعون للشأن الدولي أن “هذا التقرير يكشف ازدواجية المواقف لدى النظام الجزائري، خاصة بالعودة لما قابل به تطبيع المغرب لعلاقاته مع إسرائيل”.
المغرب طبع مع اسرائيل علانية والجزائر انبطحت سريا لاسرائيل. والفرق شاسع بين معاني حروف الجر (مع)و(الى) وعلى رأسها السيادة الاقتصادية والثبات على نصرة القضية الفلسطينية ومن غير المستبعد أن يكون عشاء الشيراتون الشهير بالجزائر على ضوء القمة العربية ممولا من عائدات المبادلات الاقتصادية مع اسرائيل
la Fourberie , la Fausseté, la Traitrise , la Tromperie avec vice 4 Lettres qui caractérisent, et qui déterminent notre très Aimable frère le voisin 2 F et 2T c’est un responsable opposant qui a attribue ces 4 lettres au système Algérien
هذه المفاجأة عليكم بتقديمها الى بنكران وحزبه والى منيب وارباعتها َوالى غالي وشردمته والى الذين يدفنون رؤوسهم في الرمال. تبارك الله القوة الضاربة… فاش في العفن…