2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مرة أخرى..القضاء الفرنسي يصفع طارق رمضان

رفضت محكمة الاستئناف في باريس طلبا ثانيا بإخلاء السبيل تقدم به طارق رمضان الموقوف منذ ستة أشهر بتهم اغتصاب، بحسب ما أوردته وكالة “فرانس برس”، اليوم الخميس 9 غشت، نقلا عن مصدر قضائي ومحاميه.
ويؤكد رمضان (55 عاما) الموقوف منذ مطلع فبراير الماضي بتهمة اغتصاب امرأتين، أنه بريء من هذه الاتهامات.
وبعدما رفض القضاء طلبا أول بإخلاء السبيل قد مه في مايو، تقدم الدفاع بطلب جديد مماثل في 19 يوليو إثر إدلاء المرأة الاولى التي تتهمه باغتصابها بشهادتها.
وكان فريق الدفاع عن رمضان تذر ع بحالته الصحية، كونه مصابا بالتصلب اللوحي، لكن خبيرة طبية أكدت أن وضعه الصحي يسمح بسجنه. كما لفت فريق الدفاع الى “تناقضات” في رواية المدعيتين.
واقترح فريق الدفاع أن يسلم رمضان جواز سفره السويسري وأن يمنح إطلاق سراح مشروطا إذ يبقى تحت الرقابة القضائية في المنطقة الباريسية ويدفع كفالة مالية قدرها 300 ألف يورو.
وبرر القضاة قرارهم بأن المواجهة التي كانت مقررة أصلا في 18 يوليو بين رمضان والمدعية الثانية الملقبة بـ”كريستال” أرجئت الى 18 سبتمبر بسبب وضعها الصحي.
واندلعت القضية في اكتوبر مع تقديم امرأتين شكويين ضد طارق رمضان، وانضمت إليهن ثالثة في مارس.
وأكدت الأخيرة أن رمضان اغتصبها في فرنسا ولندن وبروكسل تسع مرات بين عامي 2013 و2014.
كما تقدمت امرأة رابعة بشكوى ضده واتهمته باغتصابها في جنيف.
TARIQ RAMADAN EST UNA PERSONNA NON GRATA AUSSI BIEN EN FRANCE QU’AILLEURS POUR AVOIR INTELLIGEMMENT MIS A NU LA RÉALITÉ INTELLECTUELLE, CULTURELLE ET POLITIQUE DE TEL OU TEL ETAT DANS LE MONDE OCCIDENTAL: LES VALEURS HUMAINES, DANS BON NOMBRE D’ÉTATS , RIMENT AVEC LES INTÉRÊTS GÉOSTRATÉGIQUES ET RIEN D’AUTRE… CETTE HYPOCRISIE DU MONDE OCCIDENTAL QUI ARBORE L’ÉTENDARD DE LA DÉMOCRATIE, DE LA JUSTICE ET DES DROITS DE L’HOMME EST MANIFESTE EN LYBIE, EN SYRIE, AU YAMEN Où LES MÊMES ETATS S’ACTIVENT A MENER DES GÉNOCIDES AU NOM DES INTÉRÊTS SANS SE SOUCIER LE MOINDRE DU MONDE DES CADAVRES LAISSES DANS LES SILLONS DE LEUR MACHINE INFERNALE … CRITIQUER CETTE BIFACIALITE EST SYNONYME DE GEÔLE . QU’IL Y AIT DES ÉCARTS DE CONDUITE DE LA PERSONNE CONCERNÉE OU NON. HONTE A LA france OU A CE QUI EN RESTE