2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

مازالت مخيمات تندوف تعرف توترا شديدا، آخره مواجهات عنيفة بين الساكنة وعناصر البوليساريو بسبب سوء الأوضاع وسجن أحد المقيمين في إسبانيا بعدما زار أهله بالمخيمات.
وكشف منتدى داعمي مؤيدي الحكم الذاتي بتندوف، المعروف اختصارا بـ”فورساتين”، أن “مخيمات تندوف شهدت مظاهرات ومسيرات حاشدة، توجت بوقفة أمام ما يسمى دار الضيافة بالرابوني، وعرفت مواجهات بين المتظاهرين وميليشيات عصابة البوليساريو” .
وأكد “فورسايتن”، أن “المواجهات العنيفة بين الطرفين، رغم عدم تكافؤ القوة، جاءت بسبب مطالبة عائلة أحد الأشخاص بتحقيق العدالة والانصاف والمطالبة بالإفراج عن ابنها المعتقل في قضية غريبة وعجيبة”.
وأشار إلى أن “المعتقل الصحراوي، هو شخص اسمه ” احمد علي “، يعيش ويستقر ويعمل بإسبانيا، وجاء إلى المخيمات في زيارة عائلية، وبعد يومين جاءت دورية تابعة لما يسمى الدرك، وقامت باقتياده إلى وجهة مجهولة، وعند استفسار عائلته عن الموضوع، قيل لها أنه متابع في ملفات كبيرة وأن له علاقة بعدد من القضايا والجرائم” .
ولفت المصدر الانتباه إلى أن “المعتقل عبر عن استغرابه من التهم، وهو الذي لا يأتي الى المخيمات ولا يعيش فيها ولا تربطه علاقات بها، ودائم الاستقرار بالخارج، لكن البوليساريو قررت متابعته في حالة اعتقال، في حين أن عائلة المعني بالأمر، قامت بتحريات ذاتية وجمعت مجموعة من الأدلة والمعطيات التي تبرء إبنها، واستطاعت جلب اثباتات مؤكدة بأن الأمر ليس سوى تشابه في الأسماء، وأن ابنها بريء دون شك” .
وأضاف أن “العائلة كانت متأكدة من إطلاق سراح ابنها، بعد تقديمها لتلك الاثباتات، لكنها تفاجأت بالحكم عليه بخمس سنوات سجنا نافذا، دون وجه حق ودون تحريات في الموضوع، فقررت العائلة طرق عدد من الأبواب بحثا عن حل لهذه المشكلة العويصة، لكن دون جدوى”.
“وبعد تناسل وظهور أدلة جديدة لصالح المتهم”، يسترسل المنتدى “قررت العائلة تدشين احتجاجات لإنقاذ ابنها الذي ضاعت حياته، وفقد عمله واستقراره بإسبانيا بسبب تفكيره في زيارة ذويه بالمخيمات، لكن قيادة البوليساريو ظلت مصرة على متابعة المعني بالأمر، ورمت به في غياهب السجون مثله مثل المئات من المسجونين ظلما وعدوانا، بسبب أو بدون سبب، أو إحيانا بسبب رغبة قيادي او مسؤول بعصابة البوليساريو” .
وخلص إلى أن “المظاهرات والوقفات السلمية لم تأتي أكلها، واشتدت بعدما قررت عصابة البوليساريو إنهاءها بالقوة، لتتطور الأمور الى مواجهات بين عائلة المعني بالأمر وأقاربه وبعض معارفهم” .
devoir de dire la vérité ,le BON SENS , la logique ils ne peuvent mentir ,Pourquoi Les prisonniers de Tindouf ils acceptent d’y rester vivre terrés comme des rats je parle des Marocains ? , Ces Habitants Marocains de Tindouf pourquoi ils ne se mettent pas en Marche vers leur pays d’origine? le Maroc , Personne je dis bien personne ne pourrait arrêter des millions des gens civiles qui refusent de vivre en prison à ciel ouvert à Tindouf depuis 48! qu’ils aient le courage de dire stop , et stop et stop et stop .Marocains Rentrez au Maroc chez vous au Maroc , Votre pays il vous pardonnera, on vous a trompé , marchez car aucun canon, aucune arme ,ne vous arrêtera si vous décidez de rejoindre votre famille dans votre pays le Maroc