2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اضطر الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، إلى مغادرة الجزائر العاصمة، بعد دقائق من وصوله إليها، عقب تلقيه نبأ وفاة أحد أقاربه الذي كان يشغل سفيرا سابقا لبلده.
وأوردت وكالة الأخبار المستقلة الموريتانية (غير رسمية)، أمس السبت، أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني قطع زيارته للجزائر، عقب وفاة والد حرمه مريم بنت الداه، السفير السابق: محمد فاضل ولد الداه.
وقالت مصادر لـ”الأخبار” إن “ولد الغزواني غادر القاعة التي تجري فيها فعاليات قمة الدول المصدرة للغاز، وذلك بعد دقائق من افتتاحها، وأخذ صور له في الحفل”.
وحسب نفس المصدر فقد “وصل ولد الغزواني إلى مكان القمة بقصر المؤتمرات في الجزائر، حيث التقط صورا مع القادة المشاركين في القمة، قبل أن يغادر، مشيرا إلى أن “ولد الغزواني وعدد من مرافقيه توجهوا إلى مطار الجزائر الدولي استعدادا للعودة إلى العاصمة نواكشوط”.
وتوفي “ولد الداه أول أمس في العاصمة الفرنسية باريس حيث كان يتلقى العلاج هناك، وينتظر أن يصل جثمانه إلى موريتانيا لاحقا”.
أولا طريق الكابرانات كحلة ثانيا ماكاين لا موت لا سيدي بوزيد ما هنالك هو هروبه خوفا من اغتياله.
Mais non. Il a fait l’objet d’un attentat .dont a été victime son beau père
ولليني صدفة هادي
لو كانت الزيارة استراتيجية ومربحة للرئيس الموريتاني لتم تأخير اعلان الوفاة
واش امور الدولة تدار هكذا