2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يعتزم المغرب إرسال 274 إمام او أستاذا جامعيًا وواعظًا وقارئًا للقرآن الكريم إلى 14 دولة خلال رمضان المقبل.
وأفادت مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج في بلاغ لها، بأنه “على غرار السنوات الماضية، ستوفد المؤسسة بعثةً مكونة من 274 جامعيًا وواعظًا وقارئًا للقرآن الكريم، من أجل إلقاء المحاضرات وممارسة الأنشطة الدينية طوال شهر رمضان المبارك، في الفترة من 9 مارس إلى 12 أبريل 2024”.
وأكد بلاغ المؤسسة، اطلعت عليه “آشكاين” أن هذه الخطوة تأتي “تجاوبا مع انتظارات مغاربة العالم بفرنسا، ألمانيا، هولندا، إسبانيا، إيطاليا، بلجيكا، كندا، الولايات المتحدة الأمريكية، السويد، الدنمارك، بريطانيا، المجر، النرويج وأيسلندا”.
وحسب المصدر ذاته تتكون البعثة “من 41 أستاذاً جامعياً، و38 واعظاً حاصلاً على الدكتوراه، و 45 خطيباً حاصلاً على شهادة الماجستير، و 60 خطيباً حاصلاً على شهادة الإجازة، كما سيتكلف 60 واعظاً بأداء الخطبة و تقديم حصصٍ لحفظ القرآن الكريم، بالإضافة إلى 30 إماماً مكلفاً بصلاة التراويح”.
وأشارت إلى أنه “منذ سنة 1992، تقدم مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، المواكبة الدينية للمغاربة المقيمين بالخارج طوال شهر رمضان”.
وكان وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق،قد استقبل السفير الفرنسي بالرباط، كريستوف لوكورتيي، يوم الخميس 29 فبراير 2024، وهي المقابلة التي وصفتها سفارة فرنسا بـ”الدافئة” بين الجانبين.
يأتي هذا بدأت تتضح ملامح عودة العلاقات الدبلوماسية المغربية الفرنسية لمجاريها تدريجيا، خاصة بعد استقبال بوريطة للسفير الفرنسي، الإثنين 26 فبراير 2024، كما أنها تأتي بعد مشوار طويل لمنع فرنسا وتضييقها على الأئمة المغاربة، وإعلانها الشروع في طردهم مطلع أبريل القادم.
Responsable Associatif MRE nous avions eu ces Imams venaient en Nombre dans les années précédentes, donner des cours de théologies sur le VRAI ISLAM , Ils sont cultivés comme on dit, ils ont un gros large champs de théologique et de la langue Arabe. Ils savent se mettre au niveau de nos MRE et d’autres fidèles , sauf le temps a changé les (soit disant imams qui sont nés dans les pays d’accueil et qui n’ont jamais étudié ni l’arabe ni la théologie ni un niveau correcte en Français ) ces Soit disant Imams ils sont mieux écoutés à tord que les VRAIS IMAMS VENUS DU MAROC