2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

علق أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي المعتقل على خلفية أحداث الحسيمة، أو ما بات يعرف بـ”حراك الريف”، على لجوء النظام الجزائري إلى تأسيس ما سمته مكتب “جمهورية الريف“، مستغلة محسوبين على الريف سبق لمعتقلي “الحراك” التبرؤ منهم.
وقال الزفزافي الأب “الدراري ديالنا المتواجدين في السجن (في إشارة إلى معتقلي أحداث الحسيمة) عددهم خمسة وقد أعطوا رأيهم في وقت سابق”، في إشارة إلى تبرء معتقلي الحراك في بيان سابق من تهم الإنفصال ومن هؤلاء الذين استعملهم النظام الجزائري.
وأردف الزفزافي الأب، في تصريحه لـ”آشكاين”، قوله “بيننا وبين هؤلاء البر والإحسان”، وفق تعبيره.
يأتي هذا بعدما عمد النظام الجزائري إلى استعمال مجموعة من المحسوبين على الريف، من أجل استفزاز المملكة، حيت عمد النظام الجزائري إلى إلصاق يافطة على بناية، لما اعتبروه “تمثيلية الريافة في الجزائر”، وهم نفس الأشخاص الذين سبق لأبناء الريف، بما فيهم معتقلين على خلفية الأحداث التي شهدتها الحسيمة، أن “تبرؤا منهم، بعدما حاولوا استغلال هذه الأحداث والارتزاق بها”.
يذكر أن معتقلي حراك الريف سبق لهم أن تبرؤوا ممن استعملتهم الجزائر اليوم في هذه الحركة المناوئة للوحدة الترابية للمملكة، حيث سبق لـ”معتقلي الحراك” أن أعلنوا عن تبرئهم مما وصفوه بـ “التحركات المشبوهة، التي تقوم بها بعض العناصر المعروفة في الريف بميولاتها الاسترزاقية، والتي تستغل بعض المناسبات لمحاولة التوهيم بأنها تتحرك من اجل طي ملف معتقلي الحراك الشعبي بالريف، وهي التي حصلت على مقابل من أجل شيطنة من تبقى من المعتقلين في السجون”.
وشدد ناصر الزفزافي ورفاقه في بيانهم الذي نشره الزفزافي الأب في وقت سابق، على أنه “بعد محاولة بعض الوجوه السياسية من المنطقة العودة إلى الواجهة، وهي التي كانت السبب في كثير من مآسي الريف والوطن، تحاول هذه العناصر الاسترزاقية تقديم خدماتها من جديد للعرابين الجدد/ القدامى، عبر خرجات استباقية مشبوهة على شكل ندوات وما شابهها”، معربين عن “رفض استغلال قضيتهم في أي شكل من أشكال المتاجرة او الاسترزاق او البطولات الوهمية”.
والله هذه الخطوة لنظام العسكر لهدية على طبق من ذهب للمملكة حتى يعلم العالم وخصوصا منظمات الأمم المتحدة أن قضية الصحراء المغربية بدأت بمثل هذه الحركات المجانية والعدوانية.
أنا كاريفي إبن مدينة الحسيمة أقول لا أضن أن هناك شخصا في مدينة الحسيمة او الناضور يوافق لك على تشتيت او تقسيم وطنه الحبيب الريافة لا يريدون السفر الى الرباط بجواز السفر لا يريدون الإنفصال عن إخونهم المغاربة أبدا نحن نحب وطننا من طنجة لكويرة ونحب ملكنا إذا كان هناك بعض من ابناء الريف يريدون الإنفصال لهما على رأس الاصابع 4 او 5 اشخاص نعتبرهم خونة ونتبرأ منهم ونحن لهم بالمرصاد
الطيور على أشكالها تقع . شرذمة من خونة الريف باعوا أنفسهم لكابرانات الجزائر الذين توارثوا الخيانة وسفك دماء أبناء الجزائر عن أيقونات النهب والقتل من أشهر جنرالات في بلادهم بدءا على الأقل من جنرالات العشرية السوداء :خالد نزار.محمد العماري.محمد مدين. العربي بلخير.اسماعيل العماري ووصولا الى شنقريحة.الذين توجوا تثبيت جمهورياتهم في جمهورية الجزائر ( لكل جنرال جمهوريته) بتغليف مذابحهم ومجازرهم برفع شعار الوئام المدني مما يعني أنهم يعترفون بهمجيتهم العسكرية بغطاء محاربة الارهاب. فلابأس أن يلحقوا بثكانتهم مكتبات يسمي نفسه جمهورية الريف والريف براء منهم على لسان أبنائه الأفذاذ الذين يؤمنون باعتزازهم بالانتماء إلى وطنهم المغرب وكأني بهم يقولون مثل الشاعر وأهلي وان ضنوا علي كرام.فعاش المغرب ولا عاش من خانه.
C’est Bizarre que le père père parle à la place des autres non? Nous Savons tous que ce même Monsieur Zezafi le Père qui menait la compagne de dénigrement contre son pays le Maroc , il profitait pour ramasser de l’argent, beaucoup d’argent d’ailleurs en Europe en Particulier , surtout au près des Pays Réactionnaires comme l’Algérie et autres , et bizarrement , le voilà qui parle aux nom de son fils sachant que son fils , il n’hésite pas de s’exprimer lui même ,
لا يمكن للجزائر ان تقدم على هذه الخطوة الاستفزازية بدون التشاور مع فرنسا، وقد سبق توقيت إعلانها بأيام زيارة رسمية لمبعوتة فرنسية في حكومة ماكرون.