2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

نشرت صحيفة “ليبيراسيون” الفرنسية رسما كاريكاتيريا عنصريا ومسيئا لللفلسطينيين ولشهر رمضان، وساخرا من المجاعة التي يعانيها سكان القطاع.
وتضمن الرسم الكاريكاتوري الحامل لعنوان “رمضان بغزة”، امرأة فلسطينية مشوة الملامح، رفقة طفلها وقد تدلى لسانه وهو ينظر نحو فُتات من اللحم، وبجانبهم رجل كبير سال لعاب فمه وهو يطارد فأرا منتشرا وسط دمار البنايات وفي أفواههم قطع اللحم، يُحاول الرجل انتزاع فُتات اللحم من الفئران لتمنعه المرأة من ذلك على اعتبار أذان المغرب لم يحن بعد.
وأثارت الصورة الكاريكاتيرية للجريدة الفرنسية، موجات غضب واسعة من طرف حقوقيين وناشطين معتبرين إياه نموذجا واضحا على مدى تفشي الكراهية والعنصرية و”الإسلاموفوبيا” داخل الأوساط الأوربية، في حين رأى فيها البعض الآخر تمظهرا لازدواجية المعايير الغربية مقارنين كيفية تعاطي الإعلام الغربي فيما حصل بأوكرانيا، مع ما يحصل الان بغزة.
ويعرف قطاع غزة حصارا كليا منذ عملية حركة حماس الفلسطينية في السابع من أكتوبر 2023، نتج عنه منع إسرائيل إدخال كل المواد الغذائية والطبية بشكل كلي، ما جعل السكان يعيشون مجاعة حقيقية تُحذر من تداعياتها كل المؤسسات الحقوقية والأممية.
هذه الجريدة الوسخة نسيت أو تانست أن دولتها فرنسا المجرمة، منغمسة في جريمة إبادة الشعب الفلسطيني.
احدهم يعلق على إنزال اغاثاث من دول كامريكا و فرنسا و ..و كانه يخاطب حميرا من صنفه؟!!
بعدما امدوا الصهاينة بالسلاح اليوم بعد اذن اسياده و اسيادهم يسمح لهم بإنزال هو في الحقيقة مسرحية ضعيفة الاخراج لرسم صورة الإنسانية على محيا الوحوش!!
ثم ان مجرد اضطرار دول كهذه للانزال هو ادلال لها امام العالم !!
انت كتبت بفرنسيتك التي كرهناها هنا..فحاول ان تستنبط مدى مقتنا لكل …اما الكاريكاتور فهو سقطة امام الراي العالم المغربي و العالمي بصف عامة يفضح زيف شعارات ماماهم فرنسا!!
C’est un scandale de mépriser ces pauvres Palestiniens ,Et voilà les Riches pays occidentaux qui aident par largage des aides USA, France et où sont ILS PASSES LES RICHES PAYS Musulmans ,? à par Maroc les voilà les pays Occidentaux sur qui vous crachez du Matin au Soir mais ils aident les pauvres Palestiniens Hopital USA en Mer Hopital Français, en Mer et Marocain sur terre Bravo. Certains ils disent Pourquoi? ils font des enfants pendant la guerre ? sans avoir du Travail ? vu qu’Israel a fermé sa frontière Au Nez des Palestiniens,? l