2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

حل المغرب في الرتبة 114 عالميا في مؤشر المرأة والسلام والأمن في نسخته الرابعة لعاميّ 2023-2024، الصادر حديثا عن مؤسسة جورج تاون للمرأة والسلام.
وجاء المغرب في الرتبة المذكورة، بعدما حصل على. تنقيط 0.637 في مقياس عام يتراوح بين 0 و1.
واعتمد التصنيف الذي شمل 177 دولة على 13 عاملاً لتقييم وضعية المرأة بكل بلد، أبرزها نسبة ولوج المرأة لمؤسسات التعليم، ونسبة التمثيل البرلماني، وعدد وفيات الأمهات، ومدى توفر البلد المعني على نظم قانونية تشريعية قوية، ومدى قرب النساء من النزاعات المسلحة.
وبهذا كشف المؤشر عن حصول المغرب على 104.7 درجات فيما يخص مؤشر التمييز الجنسي، و10 درجات بالنسبة لعنف الشريك الزوجي، و59 درجة فيما يخص أمن المرأة داخل المجتمع، و0.032 فيما يخص العنف السياسي.
في حين حصل المغرب وفق إحصائيات مؤسسة جوج تاون للمرأة والسلام، على 5.0 فيما يخص التعليم، و21.4 فيما يخص التمثيل البرلماني، و32.7 في مؤشر الإدماج المالي، و25,6 بالنسبة للولوج المرأة لسوق الشغل، و88 بالنسبة لمدى استعمال المرأة للهاتف، و21.4 فيما يخص التمثيل البرلماني، و75.6 فيما يخص التمييز القانوني، و3.032 فيما يخص الوصول للعدالة، و71.9 فيما يخص نسبة وفيات الأمهات.
وجاءت الدنمارك في رأس القائمة بكونها الدولة الأكثر أمانًا للنساء في عام 2024 بمؤشر 0.932، يليها سويسرا 0.928 ثم السويد وفنلندا وآيسلندا.
في المقابل كانت أفغانستان الأسوأ في القائمة 0.286، تليها اليمن 0.287، وجمهورية أفريقيا الوسطى وجنوب السودان.
وكشف التقرير الذي اطلعت عليه جريدة “آشكاين” الإخبارية، عموما نظرة غير مُحفزة وقاتمة عن وضعية المرأة اليوم في العالم، نتيجة ما لي اعتبرته المؤسسة “مرور العالم من حالة طوارئ مناخية، وصعود القوى الاستبدادية والمعادية للديمقراطية، والنزوح القسري واسع النطاق، والنزاعات المسلحة المدمرة، فضلاً عن الآثار المتعددة لجائحة كوفيد -19، تؤثر جميعها على وضع المرأة، وتهدد بتضييع عقود من التقدم على هذا الصعيد”.
يُذكر أن مؤشر المرأة والسلام يهدف وفق مُنشئيه إلى قياس حالة المرأة وواقعها الحقوقي، ودورها في تحقيق السلام وتعزيز الأمن في مختلف الدول.
Pas trop bien , ni même bien ni même moyen Notre est très bien sécurisé , reste que les fanatiques religieux ils exploite la religion pour garder les femmes soumises au nom de qui? et de Quoi? au nom de la mauvaise interprétation des Livres