لماذا وإلى أين ؟

تعادل بطعم الهزيمة للمنتخب الوطني أمام موريتانيا

انتهت المباراة التي جمعت مساء الثلاثاء، المنتخب المغربي لكرة القدم، ضد نظيره الموريتاني، بالتعادل السلبي، في المقابلة الودية التي أقيمت على أرضية ملعب “أدرار” بمدينة أكادير.

ولم تجد كتيبة وليد الركراكي، الحلول المناسبة للوصول إلى شباك “المرابطين”، لتنتهي المباراة على وقع البياض، في ثاني ودية يجريها الأسود، للوقوف على إمكانية اللاعبين الجدد و القدامى.

هذا وقد كان المنتخب المغربي قد خاض الودية الأولى، وتمكن من الفوز بها، خلال مواجهة أنغولا، الجمعة الماضي، في نفس الملعب.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
MRE de Montpellier
المعلق(ة)
27 مارس 2024 21:19

C’est trop AMER , c’est indigeste, c’est insupportable, c’est inacceptable, la Stratégie technique est nulle , les joueurs ils sont très BONS rien à dire. Au Qtar elle à la coupe du Monde , Le Monde entier fixait avec respect notre équipe. La même équipe ou presque elle fut Humilié AVANT L’HEURE et la voilà la même équipe en MATCH AMICAL a fait égalité . DONC la stratégie Du sélectionneur elle n’est pas bonne et non les Joueurs

احمد
المعلق(ة)
27 مارس 2024 20:34

احتلال المغرب المركز الرابع في كاس العالم جرت عليه الويلات، وجعلت كل الفرق الافريقية تتكتل في الدفاع وتسد كل المنافد وتلعب على المرتدات، وهو ما اصبح يطرح على الفريق الوطني ايجاد وصفة او توليفة لتشكيل فريق قادر على اختراق الدفاعات الاسمنتية، التي أصبحت ترهق كل مجهوداته نحو الفوز، وتطرح عليه تحدي جديد في الكان 2025.

عبد الكريم
المعلق(ة)
27 مارس 2024 02:30

احسن يقدم المدرب استقالتو بلا صداع الراس
خاص مدرب للي يمكن يلعب بخطط مختلفة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x