2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تراجع مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، عن تصريحاته السابقة بخصوص تبرير غضب حكيم زياش ويوسف النصيري بعد تغييرهما في مواجهة زامبيا التي فاز بها “أسود الأطلس” بصعوبة كبيرة بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد مساء الجمعة الماضي، بملعب “أدرار” بأكادير، لحساب الجولة الثالثة من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026.
وكان الركراكي قد اعتبر في تصريحات سابقة أن غضب زياش والنصيري عند استبدالهما “جيد بالنسبة له”، وأن ذلك أمر طبيعي لأن أي لاعب كبير يغضب عندما يخرج من المباراة، قبل أن يعود الناخب المغربي ليدلي بتصريحات جديدة في الندوة الصحفية التي تسبق المباراة يفهم منها أنه تراجع عن تصريحاته السابقة.
وقال المتحدث، “نتوما كتعرفو حكيم، حكيم هو حكيم، ديما كيبغي يبقى فالتيران ويلعب ويبغي اماركي وكيتقلق ملي كيخرج، أنا للي كيهمني هو الفرقة وكولشي كان مقاد بالليل”، موجها كلامه للصحافة “نتوما خاصكم تعاونونا، ومتقولوش حكيم خرج من السطاج ولا عندو مشكل مع اللاعبين، ولا عندنا أجنحة فالمنتخب حيث هادشي مكاينش ونهار يكون غادي نقولو”.
وفي اعتراف الركراكي، قال “للي مايمكنش ننكر هو أن داكشي للي وقع معطاش صورة طيبة على المنتخب لأن هذا منتخب وطني، بالحق الله إسامح، حنا مسلمين. إلى خلينا مزراوي يمشي للحج خاصنا نسامحو زياش والنصيري”، مردفا “النصيري مكيقدرش يخبي الغضب ديالو، ودارها مع إشبيلية، لكن هو مربي وولد الناس”.
وخلص الناخب المغربي بالتأكيد أنه “لا يمكن التحكم في تصرفات شخص قلق على راسو والأداء ديالو”، مشددا على أن ما وقع لا يعطي صورة جيدة عن المنتخب المغربي، واللاعبين يعرفون ذلك واعترفوا بذلك وأنهم لن يكرروه مرة أخرى.
وكانت مقاطع فيديو توثق غضب وردة فعل الاعبين المغربيين حكيم زياش ويوسف النصيري، بعد أن استبدلهما المدرب وليد الركراكي في فوز “أسود الأطلس” على زامبيا 2ـ1 في التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال 2026، قد انتشرت كالنار في الهشيم.
ويرتقب أن تحتضن أرضية ملعب “أدرار” بأكادير، مباراة المنتخب المغربي الأول ونظيره الكونغولي برسم تصفيات كأس العالم 2026، يوم غد الثلاثاء.
شتان بين الذهاب لاداء فريضة الحج و بين سلوك بالنسبة للمغاربة ينم عن قلة الاحترام للآخر بدأ من المدرب و طاقمه ثم زملائهم في دكة الاحتياط فالشعب المغربي فالعلم الوطني!!
ركراكي اصبح بلا شخصية و ليس هناك في الجامعة من يضع حدودا لبعض دراري صغار!!!
تصريحات المدرب،مضطربة،وكأن ضغوط،وراءه،فقد كان من الافضل،تدخل الجامعة،وتنبيه اللاعبين،حتى لاتتكرر”الظاهرة”،
وتعكس _ارتجالية_التخطيط،وتعطي الانطباع السئ،للاجيال وللعالمين،
فالرياضة_بصفة عامة_سلوك جيد،وأخلاق،
وخاصة،انهم يمثلون_فريقا وطنيا_له تاريخ مجيد،
على اللاعبين_جميعا_،الاقتداء،بزملائهم السابقين،وهم كثر، نذكر منهم:فرس،اعسيلة،بودربالة،ضلمي،بياز،بوجمعة،
بصير،النيبت،تيمومي،الهزاز،علال،خيري،بنمبارك،،،
والقائمة طويلة.