2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يوصي الدكتور ميخائيل غينزبورغ خبير التغذية الروسي بإدراج الخضروات الموسمية ومن بينها الطماطم بالتأكيد في الأطباق اليومية لأنها تحمي القلب والأوعية الدموية والجلد وتعزز صحة الرجال.
ووفقا له، الطماطم الناضجة غنية بالليكوبين، الذي هو أحد المضادات القوية للأكسدة والالتهابات. وبالإضافة إلى ذلك، يساعد تناول الطماطم بانتظام على استقرار مستوى إنتاج هرمون التستوستيرون.
ويقول: “تحتوي الطماطم بالإضافة إلى الليكوبين المغذي النباتي، على البوتاسيوم وفيتامينات A وC وK. ويحمي الكاروتينويد الأوعية الدموية من تصلب الشرايين، لكن من الأفضل لمن يعانون من القرحة استبعاد الطماطم غير المعالجة حراريا من النظام الغذائي”.
ووفقا له، لتحسين امتصاص الليكوبين، يجب إخضاع الطماطم للمعالجة الحرارية، ما يزيد التوافر البيولوجي للمغذيات بشكل كبير. كما يساعد تناول الطماطم على تقوية القلب والأوعية الدموية. وبالإضافة إلى ذلك للطماطم خصائص مضادة للسرطان.
ويقول: “أظهرت نتائج دراسات علمية أن تناول الطماطم أو عصير الطماطم بصورة منتظمة، يحسن نوعية وحركة الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين يعانون من العقم”.
متابعة
هذه المنافع،لاتحتاج الى دراسة،أو غيرها،
فمن الطبيعي ان تكون للطماطم،فوائد _جمة_سواء بالنسبة للنساء أو الرجال،،،
ومن الفوائد التي،لم يتناولها”الخبير”،أنها تساهم في توازن الضغط الدموي،وتطهر دم الانسان،من الشوائب،وخاصة لدى الفئات العمرية،الهشة(الذين يعانون من”بوصفير”_ l’eypatit ” وهشاشة العضام،وغيرها من الامراض العصبية،،،
ولذلك نرى الغربيين،يتهافتون على “طماطم المغرب”،فهي أقل”معالجة” مما ينتجونه ،،،