2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يبدو أن الموقف الفرنسي الفرنسي من الصحراء المغربية، أفقد النظام الجزائري صوابه، وهو ما انعكس على أبواقه الإعلامية المروجة لروايته، حيث دعا صحفي جزائري شهير إلى أعمال “عسكرية عدائية ودموية” في حق مدنيين مغاربة، مباشرة بعد إعلان فرنسا عن موقفها الجديد من الصحراء المغربية.
ودعا الصحفي الجزائري، أحمد حفصي، إلى اعتماد “معادلة السلاح و الدم” في حل ملف الصحراء، مشددا على اعتماد “القوة وعدم الاكتراث لقرارات الأمم المتحدة”، بمبرر أنها “مضيعة للوقت”، حسب قوله.
وطالب الصحفي الجزائري الذي جن جنونه بمجرد سماع القرار الفرنسي تجاه ملف الصحراء، (طالب) بـ”عمليات عسكرية من البوليساريو تحت أي مسمى داخل العمق المغربي ومدن العيون والداخلة”.
ولقيت هذه الدعوة لاستهداف المدنيين المغاربة من هذا الصحفي، انتقادات واسعة حتى من الجسم الإعلامي الجزائري، حيث انتقدها الإعلامي الجزائري المعارض، وليد كبير، ودعا إلى “التبليغ عن هذه التغريدة التي كتبها هذا البئيس” وفق تعبيره,
وأشار كبير إلى أن “البئيس المذكور دعا بشكل صريح إلى القيام بأعمال إرهابية ضد المدنيين في المغرب “، مشددا على “محاربة العنف وخطاب الكراهية وفضح أمثال هؤلاء الذين يتبجحون بوطنية زائفة وهمهم الوحيد مصلحتهم الشخصية”، مؤكدا على أن “من يكتب لإرضاء الطغاة لن ينال رضى الوطن”.
في سياق متصل، ربطت منصات تفاعلت مع الموضوع، منها “ماروك أنتلجنس”، خروج الصحفي الجزائري بـ”توقع للاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء”، إذ قالت المنصة إن “أحمد الحفصي، أحد أشهر الصحفيين الجزائريين، جبهة البوليساريو علنًا إلى التخطيط لهجمات في المغرب وفي الأقاليم الصحراوية وبقية المغرب”.
وقالت المنصة على “موقع إكس”، إنه “منذ الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء، انطلقت وسائل الإعلام الجزائرية، الخاصة والعامة، التابعة للنظام أو المعارضة، في رحلة متهورة تزداد تطرفا مع كل هزيمة دبلوماسية جزائرية”.
وأضافت أن “دعم الإرهاب ضد أهداف مدنية مغربية لم يعد من المحرمات فحسب، بل شجعته المؤسسة العسكرية الجزائرية التي تعتمد على دعاية العدو الخارجي لإلهاء السكان عن المشاكل الداخلية”.
يذكر أن الجمهورية الفرنسية انضمت، في 25 يوليوز 2024، إلى قائمة الدول الداعمة لمخطط الحكم الذاتي الذي اقترحه المغرب من أجل حل الصراع حول منطقة الصحراء، بعد الأزمة الدبلوماسية التي خيمت منذ أشهر على العلاقات الدبلوماسية المغربية الجزائرية.
قرار الإعتراف الرسمي لفرنسا بخطة الحكم الذاتي أعلنت عنه الجزائر عبر وزارة خارجيتها، التي كشفت في بلاغ لها أن الحكومة الجزائرية “أخذت علما، بأسف كبير واستنكار شديد، بالقرار غير المنتظر وغير الموفق وغير المجدي الذي اتخذته الحكومة الفرنسية بتقديم دعم صريح لا يشوبه أي لبس لمخطط الحكم الذاتي لإقليم الصحراء في إطار السيادة المغربية المزعومة، وقد تم إبلاغ السلطات الجزائرية بفحوى هذا القرار من قبل نظيرتها الفرنسية في الأيام الأخيرة”.
Nos voisins ils ont soif comme ils étaient dans le Passé de vivre dans le Sang et la violence depuis 132 ans Même un Journaliste connu il a soif du sang , et pourtant, ni lui, ni sa Patrie ne sont agressés il faut des siècles pour les redevenir des êtres non violents et Humains .
نقول لهذا الصحفي المعتوه،المغرب-بزاف عليك وعلى من سخروك-،فهو دولة،ذات سيادة،تمتد من طنجة إلى لكويرة،وكل من سولت له نفسه،-التعدي-سنطحنه،والمغاربة،مجندون للدفاع عن حبة رمل من مغربنا الغالي،وسعوديه بالروح وبالدم،،،
ايها-الصحفي المسخر-اذا لم تستحي،فقل ماشئت،فالقافلة،تسير،وانت ستضل تنبح…
صحفي من درجة قنوات الصرف الصحي.بعد سماعه الخبر أصيب بهيستريا لاتوصف.10في اعقل