2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يحل وزير خارجية فرنسا، ستيفان سيجورني اليوم الثلاثاء 30 يوليوز الجاري، باحتفالات تخليد عيد العرش، بعد إعلان الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون اعتراف بلاده الصريح بمغربية الصحراء.
وأكد سيجورني، أنه سيحل مساء اليوم الثلاثاء 30 يوليوز الجاري، في فعاليات الحفل الذي ستقيمه السفارة المغربية بباريس لتخليد الذكرى ال 25 لعيد العرش.
À l’occasion de la fête du trône que les Marocains célèbrent aujourd’hui, je tenais à rendre hommage à la force du lien entre nos deux pays.
Je rappellerai, ce soir, à l’ambassade du Maroc, la volonté de la France de renforcer encore cette relation unique.
🇫🇷🤝🇲🇦
— Stéphane Séjourné (@steph_sejourne) July 30, 2024
وقال المسؤول الفرنسي، في منشور على حسابه الرسمي بموقع “إكس”، إنه “بمناسبة عيد العرش الذي يحتفل به المغاربة اليوم، أردت أن أشيد بقوة الروابط بين بلدينا”.
وخلص سيجورني إلى أنه “سيذكر هذا المساء في سفارة المغرب بباريس، برغبة فرنسا في تعزيز هذه العلاقة الفريدة”.
وصدر أول رد فعل رسمي من الجزائر على قرار الاعتراف الرسمي لفرنسا بمغربية الصحراء، حيث قررت الجزائر سحب سفيرها من باريس بشكل فوري، اليوم الثلاثاء 30 يوليوز الجاري.
يأتي هذا بعد تحول تاريخ في الموقف الفرنسي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء 30 يوليوز الجاري، عن الاعتراف الرسمي لبلاده بمغربية الصحراء.
وقال ماكرون في رسالة مفصلة وجهها إلى الملك محمد السادس، والتي تتزامن مع تخليد الذكرى ال 25 لعيد العرش، أنه “يعتبر أن حاضر ومستقبل الصحراء الغربية يندرجان في إطار السيادة المغربية”، مؤكدا “ثبات الموقف الفرنسي حول هذه القضية المرتبطة بالأمن القومي للمملكة”، وأن بلاده “تعتزم التحرك في انسجام مع هذا الموقف على المستويين الوطني والدولي”، وفق ما نقله بلاغ للديوان الملكي.
وشدد الرئيس الفرنسي على أن “دعم بلاده لمخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب في 2007 واضح وثابت”، مضيفا أن هذا المخطط “يشكل، من الآن فصاعدا، الأساس الوحيد للتوصل إلى حل سياسي، عادل، مستدام، ومتفاوض بشأنه، طبقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.
في هذا اليوم. وبعد نشر بلاغ الخارجية الجزائرية والذي يأمر سفيرهم بمغادرة فرنسا بصفة استعجالية .قمت بجولة لمختلف القنوات التلفزية الجزائرية وبدون استثناء تابعتها مدة من الزمن وكأنها في حداد متمنيا أن يكون حدادا دائما.لا حديث الا على المملكة الشريفة أدامها الله لنا.والسب والشتم في حق فرنسا وفخامة الرئيس ماكرون.وجوه المذيعين والمتدخلين منهم شاحبة . خلاصة القول.يا سي شنقريحة و يا عمي تبون..احشا ها.لك. الماروك.و المخزن تاع سيدنا أطال الله في عمره.وبه الإقرار.والسلام.