2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
استئنافية بروكسيل تقضي بمنح إمام مغربي مطرود الجنسية البلجيكية

قضت محكمة الاستئناف في بروكسل يوم الاثنين المنصرم، بإلغاء قرار سابق بطرد الإمام المغربي محمد التوجكاني، وإعادة النظر في طلب منحه الجنسية البلجيكية. بعدما كان قد طرد من بلجيكا بسبب تقرير استخباراتي.
وحسب مصادر إعلامية بلجيكية، فقد تقدم إمام مولينبيك من أصل مغربي، بطلب للحصول على الجنسية في عام 2019، عندما انتهت صلاحية تصريح إقامته. ثم أصدر مكتب المدعي العام في بروكسل رأيا سلبيا بشأن الطلب، استنادا إلى معلومات من جهاز أمن الدولة البلجيكي، وبعد ذلك ذهب الملف إلى المحكمة. وليس من الواضح بعد ما إذا كان مكتب المدعي العام سيستأنف قرار الاستئناف إلى النقض، وإذا لم يتم نقض الحكم، فسيتم منح التوجكاني الجنسية البلجيكية قبل نهاية العام الجاري.
وأشارت المصادر، إلى أنه تم رفض طلب مواز من التوجكاني لتمديد تصريح إقامته قبل ثلاث سنوات بسبب نفس التقرير الاستخباراتي. حيث قام بذلك وزير الدولة لشؤون اللجوء والهجرة آنذاك سامي مهدي، وتم أمر الإمام المغربي بمغادرة بلجيكا ولم يسمح له بدخولها لمدة عشر سنوات. والآن بعد أن قررت محكمة الاستئناف أن يصبح الإمام بلجيكيا، ينتهي هذا الحكم ويمكن أن يعود الإمام إلى بروكسل، حيث تعيش زوجته وأطفاله.
وقالت المصادر ذاتها، أن التقرير الاستخباراتي المذكور يشتبه في أن التوجكاني يقوم بأنشطة تجسس للمغرب، كما يذكر أن الإمام ناشد تعدد الزوجات على محطة إذاعية في عام 2000، مدعيا أن لديه زوجتين بنفسه. فضلا عن أنه في عام 2019، ظهر في مقطع فيديو قديم يدعو في خطبة إلى حرق اليهود. والذي اعتذر عنه للمجتمع اليهودي لاحقا، كونها كانت تصريحات عاطفية في سياق الحرب في غزة.
وأضافت المصادر، أن معطيات تقرير جهاز أمن دولة ليست قوية بما فيه الكفاية من أحل اتهام الإمام بالتطرف، حيث حكم أول قاض يواجه الملف في أكتوبر 2021 بأن المعلومات عادت إلى حقائق قديمة جدا. كما قضت اللجنة الأولى، وهيئة الرقابة على الأجهزة الأمنية، قبل عام بأن الإمام “غير متطرف” وأن ملاحظات أمن الدولة لا تقدم أدلة ملموسة كافية للادعاء بأن التوجكاني يشكل خطرا، إذ في إحدى الملاحظات، يوصف بأنه شخص “أدان دائما الإرهاب واستخدام العنف”.
هذا الإمام يستق الطرد والمتابعة القضائية إذا دعا لحرق اليهود. البشر له حق في الحياة سوا كان مسليما او يهوديا او مسيحيا.لهذا ما قله هذا الإمام يستحق العقاب
Imam et savant de mosquée; dans leur Majorité ils s’imposent comme IMAMS DES MOSQUEES n’ayant NI NIVEAU littéraire ni Niveau de théologie , même pas le Bac en langue Arabe .Ils inventent des faux hadiths, des fausses interprétations des sourates, et le tour est joué Sans oublier les insultes d’Israel et les juifs et les Mécréants, et quant ils se font expulsés ils pleurent comme des femmes