2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الصورة التي فضحت أحيزون!

أدخل العداء المغربي سفيان البقالي، الفرح على قلوب الملايين من المغاربة مساء الأربعاء 7 غشت الجاري، حين توج بالميدالية الذهبية في سباق 3000 متر موانع في أولمبياد باريس 2024، بعد الإخفاقات التي حصدها باقي المشاركين المغاربة في هذا المحفل الدولي.
مباشرة بعد تتويج البقالي بالذهبية بمجهود فردي، سارع رئيس الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى عبد السلام أحيزون لالتقاط صور مع بطل المغرب، في محاولة مفضوحة للركوب على الإنجاز المذكور والسطو على مجهود خاص لسفيان من أجل التغطية على الفشل الذريع الذي أصبحت تحصده ألعاب القوى المغربية منذ تسلط أحيزون على رئاسة جامعتها.
فشل أحيزون فضحته الميدالية التي أحرزها البقالي الذي يتدرب بشكل فردي مع مدربه الخاص كريم التلمساني، الذي لا علاقة له بالجامعة التي يترأسها أحيزون.
وبناء على ما سبق، فإن إنجاز البقالي الذي يعتبر اليوم أول عداء مغربي في تاريخ الألعاب الأولمبية، يحقق ذهبيتين أولمبيتين في دورتين، لا يشكل حفظا لماء وجه الألعاب القوى المغربية بقدر ما يفضح تسييرها وفشلها منذ سنوات طوال في تحقيق نتائج مشرفة للمملكة المغربية على غرار الإنجازات التي تحققها جامعة كرة القدم التي أخرجت المغاربة والملك محمد السادس فرحا إلى الشوارع.
الحقيقة التي أماط عنها البقالي اللثام مساء الأربعاء، خاصة بعد الصور التي التقطت له مع رئيس الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى عبد السلام أحيزون، هي الفشل الذريع لهذا المسؤول في تدبير هذا القطاع، خاصة أن كل العدائيين المحسوبين على الجامعة احتلوا المراتب الأخيرة في مختلف المسابقات التي اغضبت فئة واسعة من المغاربة، فلم يجدوا إلا أن يتخذوها هزؤا على “السوشل ميديا”.
صور أحيزون مع البقالي التي رأى فيها الكثير من المتتبعين محاولة سطو على إنجاز شخصي لبطل استثنائي، سلطت الضوء أكثر على حصيلة الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى التي منحت لها الملايير من أموال ضرائب المغاربة دون أن تحقق شيئا يذكر للمغاربة والشباب المغربي الذي يمارس هذه الرياضة.
إن كان رئيس الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى يجيد رياضة “الركوب” على الإنجازات الفردية للشباب المغربي، فإن الرياضة التي كلف بتدبيرها منذ سنوات غرقت وحصلت نتائج كارثية تستوجب الإقالة وقبل ذلك المحاسبة على التدبير السيء لهذه الرياضة التي كان يمكن أن ترفع علم المغرب عاليا بين الأمم، كما فعلت منذ سنوات خلت.
المطلوب اليوم هو فتح تحقيق في الملايير التي صرفت على جامعة ألعاب القوى دون تحقيق نتائج تذكر والوقوف على مكامن الخلل في هذه الجامعة واستراتيجية رئيسها التي “دخلتنا فالحيط”.
ما عندو علاش يحشم.ارحل عن هذه الجامعة
العاب القوى خاصها رجل لي زاول هاد المهنة وعندو تجربة فهاد الميدان علاش مايوليش هشام الكروج هو لي يتكلف بهاد هشي عل الاقل يكونو عندنا منافسين بحالو لي بحطمو ارقام قياسية ويرفعو العلم الوطني اما لي ينهب اموال الشعب ماعندنا مانديرو بيه
احزون لم يشارك في العدو الريفي ولو مرة واحدة ،فكيف له ان يجمع بين تسيير شركة اتصالات المغرب وفروعها على الصعيد الوطني والدولي ،والجامعة الملكية للعدو على جميع فاءتها و يعرف اللاعبين واحتياجاتهم …..فكيف سيجد الوقت الكافي . اذا أسندت الأمور لغير اهلها…….. ولن ترى ما يفرح بين الشعوب
الامارات كشفت تلاعبات هذا الرجل بحصتها في رأس المال الذي دخلت به الامارات في اتصالات المغرب و كلفها هذا الرجل خسائر بلغت 450 مليون دولار أمريكي .
والخبر منشور هنا في google ابحثوا و ستجدون
بالله عليكم من سيفتح هذا التحقيق…وإن فتح هل سيكون كالعادة بمثابة ذر الرماد في العيون أم أن رياح التغيير جاءت وكانت بدايتها العفو الملكي الأخير
ههههههه هههههه ههههههههههههه الشطيح ههههههه هههههه بلابلابلا
هاد خونا كايضرب 210 مليون شهريا من المنصب ديالو إضافة إلى 100 مليون كمدير لاتصالات المغرب
جامعة العاب القوى تحقق النتائج رغم هزالتها من تضحيات الاندية و المدربين، الركوب على الحدث و هذا الأمر ليس وليد اليوم بل هو من القدم
من الخيمة خارج مايل،السيد حلزون ابن لخميسات يحصل على الملاييين شهريا من منصبه ويتم تعيينه على رأس جامعة بينه وبينها إلا الخير والاحسان لاهو بطل سابق ولاهو خبير في الميدان من لحمارة لطيارة وهو له باع في التدبير البارع من أيام المغفور له الحسن الثاني وعملية باندونغ بوزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية
الاقالة فورا مع المحاسبة
آن الأوان لتنظيف بيت ألعاب القوى و تنظيف يبدء من القمة للأسفل، و وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وخلينا من باك صاحبي.
أولا انتم تطالبوننا بعدم الإساءة الي من نتوجه اليهم بالنقد. وهذا غباء منكم وسفاهة. لانكم انتم من أعلمنا واخبرنا وقال لنا بأن شخصا اسمه السيد حلزون لم يقدم اي عمل يذكر في تسيير جامعة للألعاب. انا لا اعرف من يكون السيد حلزون هذا. ولا اهتم بالألعاب كيفما كانت هذه الألعاب. المهم من كل هذا هو هل السيد حلزون سيقرأ تعليقي هذا؟ من المؤكد والاكيد انه لن يطلع عليه. لكن سأقول لكم انتم. لقد ضيعتم وقتا طويلا وثمينا في اللعب ولم تحصلوا على شيء. ضيعتم أموال باهضة صرفت على الألعاب ولم تحصلوا شيئا. فإن نجوتم بجلودكم في هذه الدنيا لان هناك حراسا يحرسونكم. سنلتقي جميعا في النار الأبدية الخالدة حيث البكاء و العويل والندم. وقولوا لهم حينئذ كنا نلعب ونبذر أموال على اللعب. وإلى اللقاء.
مهندس، عطاتو ليام، أصبح أمبراطور. بيبنو وبين الرياضة غير الخير والإحسان ، شكون دفعو الله أعلم 🤔
الخلود في المناصب العليا امر غير مستحب
نهب نهب فلوس الشعب.. ولي شاط دير به زواق لولاد الشعب…
ايم هي لجنة المحاسبة
هذا لم يظهر منذ سنوات خلت وفي هذا الانجاز الشخصي لولد الشعب اراد الركوب عليه الله ينعل لما يحشم.
لا بد من المحاسبة رغم انه من الصعب محاسبة هذا المسؤول الأول عن العاب القوى . والله نتأسف أن أن نرى الدول تحصد الذهب ونحن في الأسفل. لا يمكن أن يستمر هذا السطو في هذه ما لا نهاية . فالوطن يريد الترفيه والفرح بابنائه لا أن يذلهم. وملكنا اتاح للجميع التدبير وحرية التصرف بمسؤولية والذهاب إلى الأمام لا الرجوع ال الوراء . أليست الرياضة باشكالها تذهب الهموم وترقي وتفرح الشعوب . وما لهؤلاء لا يستوعبون . لا نريد حزنا ولا تضييقا اضافيا ونحن قادرون على تربية جيل قادر على الذهاب بيعدا في جميع المجالات .
Il faut attribué la responsabilité aux spécialistes de management et aux connaisseurs du secteur sportif.
إذا أُسنِدت الأمور لغير أهلها….
من شحاال هاذي سمعت باللي السيد تايضرب 30 مليون سنم كمدير عام اتصالات “المغرب” وعالم الله شحال كرئيس هاد الجامعة اللي ما جامعة والو وعلقى السيد ما عمرو جرى حتى m10 وبعيييد على سةق الرياضة..وغي الفورمة دليل واضح
على المسؤولين عن حماية المال العام محاسبة ومعاقبة كل من خان الامانة الموكولة اليه ولم يحق بها اية فائدة فيها تنمية للوطن .
منذ البداية اثار غيورون ومختصون ملاحظة كون الرجل غريب عن القطاع
كيف لشخص ألف وضع ربطة العنق أن يكون رئيسا لرياضة ألعاب القوى هنا مربط الفرس