2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يجري الحرس الثوري الإيراني تدريبات عسكرية بمشاركة وحدات صاروخية غربي البلاد، في حين أكد المتحدث باسم الحرس أن إسرائيل ستتلقى الرد على ما وصفها بحماقة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في “الموعد المحدد”.
وقالت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا) اليوم الأحد إن الحرس الثوري يجري تدريبات عسكرية في المناطق الغربية من البلاد قرب الحدود العراقية “لتحسين الاستعداد القتالي”.
ونقلت الوكالة الرسمية عن مسؤول إقليمي قوله إن التدريبات العسكرية بدأت أول أمس الجمعة قرب مدينتي قصر شيرين وكيلان غرب الحدوديتين بمحافظة كرمانشاه، ومن المقرر أن تستمر حتى بعد غد الثلاثاء.
يأتي هذا في ظل وعيد إيراني بالرد على إسرائيل بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة (حماس) إسماعيل هنية في مقر إقامته خلال زيارته للعاصمة الإيرانية طهران في 31 يوليو الماضي.
وقال المتحدث باسم الحرس الثوري العميد علي محمد نائيني أثناء مؤتمر صحفي في محافظة قم اليوم الأحد إن “الكيان الصهيوني سيتلقى الرد على الحماقة التي ارتكبها في الموعد المحدد”، من دون تفاصيل.
وأضاف أن اغتيال هنية يهدف إلى “تقليص القوة الرادعة لمحور المقاومة”، وحرف الأنظار عن هزيمة الكيان الصهيوني في مستنقع غزة، وفق تعبيره.
وقال إن “هذا الكيان أصبح عرضة للانهيار بشكل أكبر بعد اغتيال الشهيد هنية”، وإن عليه أن يستعد اليوم “لمجابهة الإرادة القوية للعالم الإسلامي”.
دعم صيني لطهران
من ناحية أخرى، قالت وزارة الخارجية الصينية في بيان إن الوزير وانغ يي أجرى اليوم اتصالا هاتفيا مع القائم بأعمال الخارجية الإيرانية علي باقري كني، أعرب خلاله عن دعم بكين لطهران في الدفاع عن “سيادتها وأمنها وكرامتها الوطنية”.
وكرر وانغ خلال الاتصال إدانة بكين لاغتيال هنية، قائلا إن الضربة انتهكت سيادة إيران، وهددت الاستقرار الإقليمي.
وقد وضعت إسرائيل قواتها ومرافقها الحيوية في حالة تأهب قصوى منذ أيام تحسبا لرد من إيران وحزب الله اللبناني على اغتيال هنية، والقائد العسكري بحزب الله فؤاد شكر بالضاحية الجنوبية لبيروت.
وأشار معلقون في وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن انتظار الرد صار يستنزف إسرائيل ويصب في “الحرب النفسية” ضدها.
الكلاب التي تنبح لا تعض، والتهديدات الايرانية، لا تعدو كونها حجعجة بلا طحين، لامتصاص خضب المحافضين والتغطية على هشاشتها الامنية واختراقها من طرف الموساد، وتشبه الى حد بعيد التهديدات التي اطلقتها قبل شهور حين هددت بقصف إسرائيل واخبرت الولايات المتحدة واسراىيل بزمن الضربة وساعتها، فكانت الضربة استعراضية فقط وبدون مفعول
وبدون خسائر تدكر.
L’Iran il cherche comme à l’accoutumer une autre Humiliation, ses dirigeants ils n’ont ne regardent pas dans la glace , car ils ne se rasent pas ils sont tous des barbus les Intelligents Israéliens ils agissent après, ils parlent Israel il attend Pieds ferme ces fanatique qui créent des conflits dans tous les coins du Monde même sur le sol Maroc dans le Sud
هل يعتقد هؤلاء القوم، ان المتتبع الشأن الإسلامي الفلسطيني، اننا لا نعلم مستواهم الاقتصادي، المادي التقني و العسكري : قتل منكم الصهاينة، في عقر داركم، ما أرادوا، و استباحوا جنودكم في الداخل الإيراني و في سوريا، الجواب المشهور : سنرد في الزمان و المكان المناسبين : ميكا ، اما انكم من طينة واحدة، أو أنكم تهابون العدو